أقسام
- أخبار (75)
- تصاميم (52)
- تعرف على المعتقلين (59)
- تغريدات حول المعتقلين، محاكمة أحرار الإمارات (1)
- تغريدات عن معتقلي الإمارت (25)
- رسائل (18)
- في المحكمة (31)
- فيديو (44)
- قصص اعتقالهم (9)
- مقالات (126)
- NEWS (11)
الأربعاء، 3 يوليو 2013
متضامنون .. صامدون على النهج الذي بدأناه
برقية إلى أهالي #أحرار_الإمارات
الثلاثاء، 2 يوليو 2013
UAE cort jailed most of 94 Emiratis !!
By Yara Bayoumy
ABU DHABI (Reuters) - A United Arab Emirates court on Tuesday convicted and jailed most of 94 Emiratis accused of plotting a coup, Abu Dhabi television said, at the end of trial analysts said reflected official mistrust of Islamist groups following the Arab Spring.
The television said that the Federal Supreme Court sentenced 56 suspects to prison sentences ranging between three and 10 years. Eight suspects were sentenced in absentia to 15 years in jail and another 26 were acquitted.
The television did not elaborate. The official verdict was expected to be published on the state news agency shortly.
Witnesses said that police blocked roads outside the court in Abu Dhabi and kept reporters away from the building.
Dozens of people have been detained in a crackdown on Islamists in the past year amid heightened worries among officials about a spillover of unrest in other Arab countries.
The trial, which human rights groups say has included "flagrant flaws" in procedure, is widely seen as an attempt by the Gulf Arab state to address what it says is a threat from the banned Muslim Brotherhood.
The defendants had denied the charges, and some said they had been abused in detention, an accusation the state denies.
Many of the 94 who have been on trial since March are members of the al-Islah group, which the UAE says has links to Egypt's Brotherhood. Al-Islah says it shares some of the Brotherhood's ideology but has no organizational links to it.
The defendants, known as UAE94, are accused of "belonging to an illegal, secret organization ... that aims to counter the foundations of this state in order to seize power and of contacting foreign entities and groups to implement this plan".
INSPIRED BY ARAB SPRING
Attorney General Salem Saeed Kubaish said in January the members had sought to infiltrate institutions of the state, including schools, universities and ministries.
He said the accused, all UAE nationals, had invested money from Brotherhood membership fees and charity funds to set up commercial enterprises and real estate investments held in their own names to conceal their activities from the state.
"The case is important for the UAE because it targets its security and we have full confidence in the UAE judiciary to issue sentences they see fit," a UAE official, who declined to be named, told Reuters.
"The UAE considers the trial to have taken place in a fair and legal manner."
One of the region's most politically stable nations, largely thanks to its oil wealth and cradle-to-grave welfare system, the UAE has seen none of the violent turmoil that has shaken other parts of the Middle East and North Africa in the past two years.
But some UAE Islamists, inspired by the successes of counterparts in countries such as Egypt and Tunisia, have stepped up their activities, angering the authorities in a country where no political opposition is permitted.
International media have been barred from attending court hearings, which have been taking place since March.
Rights groups have urged authorities to grant full public access to the trial. A source close to the UAE government said the trial had taken place in a "very transparent manner".
The defendants said they had been insulted, threatened and in some cases subjected to physical abuse after the arrest. UAE authorities have dismissed the accusations.
In a separate case, last month the UAE said it would put on trial 30 Emiratis and Egyptians accused of setting up an illegal branch of Egypt's Muslim Brotherhood, further straining ties between the two countries.
(Additional reporting by Mahmoud Habboush and Sami Aboudi, Editing by Ralph Boulton and William Maclean)
الاثنين، 1 يوليو 2013
أبناء المعتقلين يحصدون الدرجات العالية في الثانوية العامة
حصد العديد من أبناء المعتقلين من" دعوة الاصلاح" الدرجات العالية في امتحانات الثانوية العامة، وتميزوا، وتفوقوا ،في أشد الظروف، وقامت الأمهات الصابرات بتعويض غياب الوالد في تشجيع الأبناء، ومساعدتهم في التفوق رغم الظروف النفسية الصعبة التي يمرون بها .
فقد حصلت بيان عبدالسلام درويش ابنة المعتقل الحر عبد السلام درويش على نسبة ٩٨.٤٪ في الثانوية العامة.
وحصلت أنفال حسن محمدالحمادي ابنة الحر حسن الحمادي على نسبة ٩٨٪ في الثانوية العامة.
وحصلت خولة سعيد البريمي ابنة الحر سعيد البريمي على نسبة ٩٦.٨٪ في الثانوية العامة.
وحصلت أسماء إسماعيل الحوسني ابنة المعتقل الحر إسماعيل الحوسني على نسبة ٩٤٪ في الثانوية العامة.
وحصل عبدالعزيز بدر الحمادي ابن المعتقل الحر بدر الحمادي على نسبة ٩٣٪ في الثانوية العامة.
وحصل محمد عادل الزرعوني ابن المعتقل الحر عادل الزرعوني على نسبة ٩٢٪ في الثانوية العامة.
وحصلت شقيقات الحر حسين النجار
وحصلت أبنة المعتقل الحر حسن منيف الجابري على نسبة 81.9% في الثانوية العامة.
وأطلق ناشطون على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" التبريكات والتهاني لأبناء المعتقلين على وسم #مبارك_لأبناء_المعتقلين ، ويحتفل أهالي المعتقلين بالطلاب المتفوقين رغم بعدهم عن أباءهم مؤكدين أن تربية المصلحين لا بد وان تكون نتيجتها أبناء صالحين و طامحين و متميزين.
كيف ننهي هذا المسلسل المأساوي و نطوي صفحاته السوداء ؟!!
بقلم: السجين الحر
المراقب بدقة لمرافعات المتهمين في قاعة المحكمة، و التي قامت لاحقاً بنشرها صحفنا المحلية ،يدرك تماما بأن دعوة الإصلاح ،وأبناؤها، مكون أساسي من مكونات المجتمع الإماراتي، لما يملكون من رصيد قوي من الأعمال والإنجازات على الساحة الإماراتية ،ووطنيتهم خالصة نقية ،لا يشوبها نفاق ولا محاباة ، دلت على ذلك مساهماتهم و سجلهم الحافل بالعطاء طوال الحقبة الماضية .
المدقق أيضا في سيرهم الذاتية ،سيكتشف أنهم أصحاب مؤهلات عالية و متميزة، يكفي ما ذكرته جريدة محلية " بأنهم يملكون شهادات عالية من جامعات عربية وأجنبية عريقة وأقلهم يملك البكالوريوس " ، هذه هي الحقيقة ،هم أبناء هذا الوطن ،سيرتهم عطرة، مليئة بالإبداعات، و المبادرات، يشهد لهم القاصي و الداني، لا يمكن تجاوز دورهم في المجتمع ، ومن اقترب منهم اكثر ،سيدرك أن إخلاصهم لوطنهم هو أولى أولوياتهم، فلا مزايدة على وطنيتهم، كما أكد كل المتهمين من دعاة الإصلاح في قاعة المحكمة ، وماضيهم المشرف يشهد لهم بذلك.
فهل يعقل بعد هذه المسيرة من العطاء و الإنجازات، أن يتم مكافاتهم بهذه الطريقة المشينة ،و تلفق لهم التهم و الإفتراءات، "و هل جزاء الاحسان الا الاحسان " .
الجميع استغرب و اندهش من هذه القسوة و الجفوة في التعامل , ولن أتحدث بما حصل في السجون الإنفرادية ، فعي كارثة بكل ما تحمل الكلمة من معنى .
لماذا يتم حرمانهم من اغلب حقوقهم وإيذاء أبنائهم وأسرهم من أبسط الحقوق لفترات طويلة ؟ أليست هذه جريمة و انتهاك صارخ لحقوقهم التي كفلها دستور الإمارات ؟ورغم تلك المعاناة فهم صابرون محتسبون!! .
يتساءل أحد المتهمين من دعاة الاصلاح أمام القاضي في قاعة المحكمة : ( هل أصبحت الدعوة الى الله جريمة يعاقب عليها الفرد ؟ و لماذا يترك لأهل الفساد الباب على مصراعيه ينشرون أفكارهم و يعيثون في الأرض الفساد و لايحاسبون على ذلك ؟ أليس من الإنصاف تطبيق القانون و بنود الدستور على الجميع ؟
ألا يعلم قومي أن الدعوة الى الله و النهي عن المنكر صمام أمان للمجتمع ، قال تعالى: ( و لتكن منكم أمة يدعون إلى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر .. الآية ) ،إن عدم تغليب لغة الحوار البناء و تهميش الطرف الآخر لا يؤدي إلا إلى الاختناق والطريق المسدود .
و مطالب دعاة الإصلاح - كما سمعتها في قاعة المحكمة – ليست بالمعجزة بل هي واضحة و سهلة .
المطلب الأول : بعد معاناة دامت أكثر من عشرين عاما من المضايقات، أليس من حقهم المطالبة بحياة مدنية خالية من التدخلات الأمنية .
و مطلبهم الثاني : حقهم في ممارسة أنشطتهم تحت نظر الحكومة بإرجاع جمعية الإصلاح – بفروعها – و التي ارتبطوا بها سنين طويلة بمباركة حكام الامارات .
و المطلب الثالث : ارجاعهم إلى وظائفهم الأصلية المتوافقة مع تخصصاتهم .
والمطلب الرابع : المطالبة بإغلاق السجون السرية إلى الأبد، بعدما ذاقوا فيها من التعذيب النفسي و الجسدي مالا يعلمه إلا الله .
والمطلب الخامس : حقهم في التعويض بعد أشهر من المعاناة والتعذيب، و ما حصل من جرائها من إغلاق شركاتهم و مؤسساتهم التجارية الخاصة ومنعهم من السفر و سحب جنسيات بعضهم .
وأما مطلبهم الاخيرفهو :محاسبة كل من تسبب في هذه الانتهاكات ،وهذا الجرح ، و مارس صنوف التعذيب بحق أبناء الوطن .
هذا بعض ما يطالب به دعاة الإصلاح .
فإذا كنا نريد انهاء هذا المسلسل المأساوي و نطوي صفحاته السوداء ، التي مزقت نسيج مجتمعنا، و تركت جرحاً عميقاً في نفوس الأهالي , يجب أن نعطي الإنسان قيمته و نحافظ على كرامته .
العدل أساس الملك
بقلم : الأستاذ خالد الشيبة*
"العدل أساس الملك "،هذه عبارة غالبا مانجدها معلقة خلف القاضي في محاكم الدول العربية ، ولوجودها في قاعة المحكمة مغزىً عظيم ،وغاية جليلة ،ذلك إن الفصل، والحكم النهائي ،في كل الخصومات، يتم عند القضاء ،حتى ولو كانت الخصومة بين الحاكم و أحد رعاياه ،فالكل أمام القضاء سواء ،فلا سلطة لأيً كان على القاضي في حكمه النهائي مما يجعل حكمه ملزماً لكل الأطراف المتخاصمة.
ومن هنا كان القضاء المستقل و النزيه في كل العصور مصدر استقرار و أمان للدول و الشعوب في مسيرتها الحضارية. ولهذا جاء القرآن الكريم بفصل الخطاب لكل المتخاصمين ،و المختلفين، مهما تدنى شأنهم أوعلا بقوله تعالى :" فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" النساء:65 .
المتأمل في الآية يلحظ أن التركيز فيها جاء على أمرين :-
1- مما قضيت ،أي بما يحكم به القضاء.
2- وجوب الرضي بالحكم، مالم يخالف دستور الدولة ،وقوانينها القائمة على شرع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
ولأهمية العدل في القضاء، وخطورة نتائجه ،حرصت الشرائع السماوية ،والأرضية ،على جعله مستقلا ،وبعيداً عن نفوذ السلطات الحاكمة ، أو العناصر المنحرفة في المجتمع .
ففي القضاء العادل شفاء للصدور، واستقرار للنفوس، وإخماد لكل أنواع الفتن، و الاضطرابات المجتمعية ،والسياسية ،و ضمان لتقدم العجلة التنموية، دون توقف أو بطئ في المسيرة .
فالظلم ،أو الشعور به ،إذا توسعت دائرته في أي مجتمع ،وأصبح ممارسة عرفية، يمارسها كل قوي مع كل ضعيف، فإن الضعيف لابد أن يستجمع قوته، و إمكاناته، للانتصار لنفسه بشتى الطرق، و الوسائل ،مما يدخل البلد في صراع لا يعرف نتائجه ،و عقباه ،إلا الله عز وجل ،و لهذا شواهد كثيرة،ولذلك قيل "إن دولة الظلم ساعة ،ودولة العدل إلى قيام الساعة ".
ومن هذه الشواهد الحاضرة ،ما يقع اليوم من ظلم على الشعب السوري من سلطته الحاكمة، مما دفع الشعب للخروج في تظاهرات ،و اعتصامات ،و إضرابات، لم ولن توقفها الآلة العسكرية المدمِرة، حتى يأخذ حقه و لكن بضريبة غالية ومرتفعة الثمن من دمه ، وعرضه ، ومن خيرات بلاده ،ولو كان النظام عادلاً، لوفر على نفسه، وعلى شعبه ،الخسائر البشرية ،و المادية ،ولكان مثلاً يحتذي به في العدل والإنصاف.
ولذلك ،لا تنتظر أي نتائج ايجابية ،لأي واقع سياسي أو مجتمعي تكون فيه السلطة في ذات الوقت هي الخصم والحكم ، ولتحقيق العدالة لابد من الفصل بين السلطات، و احترام هذا الفصل، وجعله خطاً احمر قاني و لن يكون ذلك إلا بأمرين :-
1 - ان يأمن القاضي على سلامة حياته ،و معاشه، من الأذى و المصادرة إذا حكم بالعدل .
2- و جود مرجعية دستورية ،و قانونية ،مقره من أغلبية شعبية ،يكون الاحتكام إليها نهائياً ،حال الخصومة بين أي طرفين في الدولة .
و السؤال الذي يطرح نفسه ويلح علينا أين نجد موقع إخوتنا أبناء دعوة الاصلاح السبعة المسحوبة جنسياتهم من كل هذا العرض وهذا الكلام .
نقول للأسف، تم سحب الجنسيات من الاخوة السبعة، دون إي إجراء قانوني سليم، أو إستنادا إلى قانون جزائي واضح ،و دون أن يمر في قناته الطبيعية والمتعارف عليها دوليا، ألا وهي القضاء.
فقد اختصرت الإجراءات ،و التعامل مع أصحابها بطريقة هي أبعد عن احترام الذات الإنسانية، أو الهوية الوطنية، و دون مبالغة وللأسف حتى روح شريعتنا الإسلامية والتي قال الله تعالى فيها " وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى".
وكيف يكون لأي حكم صفة العدالة والانصاف وقد تم اصداره واقراره بعيدا عن القانون والدستور والقضاء
ولأن العدل أساس الملك ،و لأننا حريصون على بقاء الحكم في بلادنا مستقراً ،و لأننا لا نرضى عنه بديلاً ،فإننا ننتظر من قاضي الأرض الذي سيحكم في قضيتهم أن يحكم بالعدل و هذا ما نظنه ونرجوه و لا تأخذه في الله لومة لائم .
و في سابقة تاريخية مشرقة لرموز الحكم و السلطة في بلادي يروي والدي محمد عبدالله الشيبة - أطال الله في عمره- عن الشيخ راشد بن حميد النعيمي رحمه الله عضو المجلس الأعلى و حاكم إمارة عجمان سابقاً ،أن أحد رعاياه خاصمه عند القاضي عبدالكريم البكري رحمه الله، فما كان من القاضي إلا أن استدعى الشيخ راشد رحمه الله إلى مقر القضاء ،و أجلسه إلى جانب خصمه كأي فرد من الرعية ،و تم تداول القضية بالسؤال و الجواب لكليهما ،و خرج القاضي بالحكم لصالح المشتكي على الحاكم، فما كان من الشيخ راشد إلا أن اظهر رضاه عن حكم القاضي، وأثنى عليه ،و طيب خاطر المشتكي ،ونحن في "دعوة الاصلاح" واثقون بإننا لن نرى بإذن الله من حكام الإمارات السبع وعلى رأسهم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد أل نهيان رئيس الدولة أي جور متعمد في حق أي فرد من رعاياهم.
وأنني لأ أحلم بل أنا على يقين بإن هذه القضية ستنتهي عند صاحب السمو رئيس الدولة بإلغائها برمتها ولتشمل الإفراج عن كل المسجونين والمحجوزين أمنياً.. لا لذنب اقترفوه.. سوى إنهم من دعاة الإصلاح :
((رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ....)) البقرة اية 126
* مدير جمعية الارشاد الاجتماعي بعجمان .كتب المقال في الثلاثين من مايو 2012، وتم اعتقال الكاتب في يوليو 2012.