الأحد، 23 سبتمبر 2012

صديقي الذي اعتقلوه!!

بقلم أحمد سعيد

نشأنا سويا، وترعرعنا معا، في المدرسة اجتهدنا، وللجامعة طمحنا ، ومنها تخرجنا،(عِشرة) عمر، وصداقة صافية بيضاء جمعتنا ، وأخوة نقية ربطتنا ، ودعوة صادقة احتوتنا وحافظت علينا، تزوجنا ، وعملنا ، وبيتا سعيدا بنينا، وأسرة صالحة ربينا، لكننا اليوم تفرقنا ، وبلا ذنب أو جرم أخذوه عنا، ذلك هو "صديقي الذي اعتقلوه".

"صديقي الذي اعتقلوه" كان دائما ما يحدثني بطموحه، ثم أجد ذلك الطموح عملا يؤدي ، وهدفا يحققه، وإنجازا يحتفي به، ثم يعلق قائلا " نجاحي هو فرحة لوطني بي، ومع ذلك لن نوفيك حقك يا وطن"، دائما ما كان يسعى لتطوير ذاته ، وتنمية مهاراته، واستثمار قدراته، فهو يعلم ان الوطن يحتاجه، وأن للوطن عليه دين لابد من قضائه.

"صديقي الذي اعتقلوه" دائما ما كان يردد "رد الجميل للوطن يكون بالعمل لا بالقول فقط" ، يردد هذه المقولة عندما يرى المستهترين من الموظفين بالعمل، عندما يرى المتكاسلين من الطلاب في الدراسة، عندما يرى المخالفين للوحات المرور، عندما يرى قلة المتطوعين من أجل الوطن، عندما يرى من يتبجح بالوطنية وحب الوطن ، وتراه في الواقع العملي صفرا لا يقدم شيئا للوطن.

"صديقي الذي اعتقلوه" آذوه، ومن الترقية الوظيفية منعوه ثم نقلوه ثم قاعدوه، ومن دراسته العليا حرموه، وفي التجارة ضايقوه، وفي بعض معاملاته عمدا أخروه، ومع ذلك لم يتكلم ولم يشتكي، فصبر وسكت، وإلى ربه صلى وسجد.

"صديقي الذي اعتقلوه" اعتقلوه، بالجمس الأسود أخذوه، في مكان مجهول سجنوه، ولمدة غير معلومة حبسوه، وسمعت أخبارا أنهم عذبوه، وجبرا على أوراق كاذبة وقعوه ، ثم بتهم باطلة اتهموه، وبالجناح العسكري أدخلوه ، وبقضية أمن دولة ألبسوه، واليوم ننتظر ومللنا الانتظار أن يحاكموه، ولو كان عندهم دليل صادق أن يظهروه، وعلى الملئ يشهروه، وفي الإعلام يذيعوه، ضد السيد المتهم "صديقي الذي اعتقلوه".

"صديقي الذي اعتقلوه" تذكرت من هو؟ وكيف هو؟ وكيف كان يحب وطنه؟ ويسعى لأجله؟  ثم نظرت إلى التهم الكاذبة الملفقة ضده فقلت " كيف يعقل أن يكون "صديقي الذي اعتقلوه" إرهابيا بل وحتى عسكريا؟ كيف يعقل أن يكون "صديقي الذي اعتقلوه" متواطئا أو خائنا؟ كيف يعقل أن يكون "صديقي الذي اعتقلوه" مجرما أو ضالا؟  لابد لنا من وقفة، ولابد من موقف، لرفع الظلم عن المظلومين، ولكي تعود المياه إلى مجاريها، أسأل الله تعالى أن يفرج عن "صديقي الذي اعتقلوه" وأن يوفقني لأن أكتب مقالي القادم "صديقي الذي حرروه"

الجناح العسكري ... (ctrl +v) (ctrl +c)


بقلم خليفة راشد

(كذبة تتصدق وكذب ما تتصدق؟!!) مثل شعبي سار بين الناس قديما وينطبق على إعلامنا اليوم، (جناح عسكري) كانت نكتة الموسم عندما وجهت هذه التهمة لمجموعة من خيرة أبناء الوطن، يعرفهم القاصي والداني، الكبير والصغير، المدير والموظف، الكل يعرفهم في وطننا الغالي الذي امتاز ببساطته وقوة ترابط ابنائه ، فالكل يعرف الكل، فما يحدث في شرق وطني يدركه من يسكن غربه ، بل يخرج من بيته مسافرا كي يشارك أهل ذلك الحدث، فرحا كان أو ترحا.

(الجناح العسكري) أضحوكة الموسم، بل قل إن شئت وسيلة مصرية مستورد فاشلة حاول البعض تطبيقها على الواقع الإماراتي، متناسيا ذلك الفاشل أن الإمارات ليست مصر، وأن المجتمع الإماراتي المتقارب ليس كالمجتمع المصري الكبير.

رسالة إلى صاحب فكرة (الجناح العسكري) ، حاول قبل القيام بعملية (paste) أن تتأكد من صحة عملية ال (copy ) ، فالمسألة ليست نسخ بحث لمساق جامعي تود تسليمه للدكتور ثم تحلف بالأيمان المغلظة أنك سهرت الليالي غارقا بين الكتب، والمسألة ليست واجب مدرسي يكتبه الطالب في مدرسة (أ) لينشره بين طلاب المدارس الأخرى ، المسألة هنا وطن نحبه وشعب واع مدرك لا تنطلي عليه مثل تلك الاتهامات المصرية المستوردة.

إلى عقلاء جهاز الأمن:

نعلم تماما مدى استيائكم من هذه التهم، ونعلم تماما عدم اقتناعكم بها، فبمجرد تخيُّل أشخاص المعتقلين وأسمائهم وتخيُّل الجريمة الموجهة لهم ، يصاب الواحد منا بالإحباط تارة ، وبنوبة ضحك تارة أخرى، وبأسف وحزن أحيانا، لما وصل إليه الحال في هذه المسرحية الهزلية في وطننا الغالي.

إلى عقلاء الإمارات

لابد لكم من وقفة جادة ، ولابد لكم من كلمة صادقة، فالكل بعد الله ينظر إليكم ، وينتظر منكم الدخول إلى دائرة مصلحة الوطن، لحل هذه الأزمة، ووقف المسرحية الفاشلة ، ومحاسبة مخرجها المستورد.

السبت، 22 سبتمبر 2012

بيان دعوة الاصلاح رقم (15) بخصوص نفي ادارة تنظيم عسكري

بيان دعوة الاصلاح رقم (15) بخصوص نفي ادارة تنظيم عسكري


 بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الله تعالى "
إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين "

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أما بعد :لقد طالعتنا صحافتنا المحلية بدولة الإمارات والتي نقلت عن مصدر مطلع أن جماعة الإخوان المسلمين الجماعة المحظورة قانونياً في الإمارات، يديرون تنظيماً عسكرياً سرياً وأنهم أسسوا تنظيماً هدفه الاستيلاء على السلطة وإقامة دولة دينية وأنه يتبع التنظيم العالمي للإخوان المسلمين وأنه يمتلك أموالاً ويدير استثمارات ويجمع التبرعات وأنه تعرض للقيادة السياسية في الدولة وإنه يطعن في شرعية الدولة ونظامها السياسي وأن التنظيم تلقى (١٠) مليون من تنظيم في دولة خليجية بعد حادثة الاعتقالات، وبناءً على ما تقدم نقول وبالله التوفيق لقد تفاجأنا كما تفاجأ شعب الإمارات الكريم بأكمله بهذه الادعاءات التي لا يقبلها عقل ولا يفهمها منطق، وإذ نؤكد أن هذه التهم المذكورة عاريةٌ عن الصحة وليس لها أساس إلا في ذهن من اختلقها ، فهل يعقل أن مجموعة من المدنيين من أساتذة لجامعات وتربويون ومحامون ورجال أعمال بقدرة قادر تحولوا إلى تنظيم عسكري مسلح !!  إن شعب الإمارات بأسره يعرف حقيقة دعوة الإصلاح ويعرف بفطرته السليمة وببداهة عقله الراجح أن فرية الجناح العسكري لا تتلاءم مع رجال مدنيين ، إذ كيف لمدنيين أن يخططوا انقلاب عسكري يفتقدون حتى أبجدياته!!!

إن دعوة الإصلاح منذ نشأتها إلى يومنا هذا وسوف تبقى إلى غدها المشرق بإذن الله دعوة سلمية مدنية وسطية لم ولن تتعامل مع السلاح لأنه ليس من أدبياته ولا تؤمن به ، ناهيك أن أفرادها لا يملكون حتى الأسلحة الفردية !! حدثوا العاقل بما يعقل ، هذا الاتهام الباطل لن يفضي إلا إلى تأزيم النسيج المجتمعي وتقويض الروابط بين الحكومة والشعب، ونكرر ما أوضحناه في بياناتنا السابقة أن دعوة الإصلاح ليس لها علاقة بالتنظيم العالمي للإخوان المسلمين وأنها دعوة وطنية مستقلة كل الاستقلال ، كما أنها لم تتلق أي مساعدات مالية من الخارج وليس لها أي انتماء أو ارتباط بالخارج ، كما أن القول أن الدعوة تمتلك أموالاً وتجمعها فهذا قول حق أريد به باطل لأن الأمر لا يعدو أن يكون لدعاة ينفقون من مالهم الخاص لتغطية أنشطة مؤسساتهم الدعوية تحت مرأى ومسمع من الحكومة والشعب ، أما عن إدارة الاستثمارات المفتراة فنحن نود الإعلان عنها كي يعرف الشعب عن هذه الاستثمارات المليارية حتى يكون على بينة أم أن الأمر سيبقى في دائرة الافتراء وتلفيق التهم التي ملها الناس وسئم منها الأحرار.
 
كما أفاد المصدر التعرض للقيادة السياسية في الدولة والطعن في شرعيتها ونظامها الأساسي ، وهو الآخر محض افتراء وتدليس كبير وبهتان وقد بينت دعوة الإصلاح في بياناتها السابقة ما تؤمن به بأن ولاءها لحكومة الإمارات من باب إيمانها بشرعية الحكم القائم وليس خوفاً أو طمعاً أو رهبةً من أحد ، ومن كان يمتلك أدلة مقروءة أو مسموعة صادرة من دعوة الإصلاح تثبت المساس بقيادة الدولة ونظامها السياسي فليقدمها للشعب أم أننا سنبقى في دائرة الاتهام بلا براهين تسندها ، إن دعوة الإصلاح لتدعوا الجهات المعنية أن تقدم أدلتها وبراهينها على ما ذكرت فقد تجاوزت عقول الناس الواعية مرحلة التلفيق والقول بلا سند والعاجز من ادعى وعجز عن إيجاد دليل قاطع يسنده.
وأنه بعد مرور ما يقارب الشهرين من بيان النائب العام وحملة الاعتقالات الظالمة، وممارسات التعذيب المؤكدة، يخرج لنا مصدر غير معروف لاتهامات ليس لها أدنى دليل او مصداقية ، الأمر الذي يؤكد للجميع أن حملة الاعتقالات الظالمة لم تستند إلى أدنى اجراء قانوني، ومن هذا المنطلق وبعد فشل كل محاولات التشويه والتلفيق بحق دعوة الاصلاح  ندعوا إلى:
١الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين ورد الاعتبار لهم.٢إرجاع كافة الحقوق المسلوبة منهم من جنسيات ووظائف وحقوق مدنية كاملة.٣ورفع القيود الأمنية عن الحياة المدنية. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون وفي الختام نسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه والحمد لله رب العالمين5 ذو العقدة 1433هـ الموافق 21-سبتمبر 2012م

الخميس، 20 سبتمبر 2012

ثلاثية " التورية " في تعذيب المعتقلين


بقلم حسن المنصوري*


أخذت قضية معتقلي الإمارات منذ بدايتها " اعلى درجات التحفظ القانوني " كما يقال لكي لا يؤثر اي شيء على مسار التحقيقات ، وبما ان المتهمين مشمولين في التحقيقات وجب كذلك اخذ " اعلى درجات الاهتمام بهم " لكي لا يؤثر كذلك اي شيء على اقوالهم .

لكن برز في الآونة الاخيرة عكس ذلك واخذت القضية منحى اخر باكتشاف قضية تعذيب معتقلي الامارات والتي زادت من شكوك البعض حول " استقلالية و حيادية " التحقيقات ،  يقول المثل (اذا اردت الخروج عاريا ، فلا تنسى ان تستحم اولا !! ) كان من المفروض ان تعترف الجهة المعنية بالخطأ وتعيد القضية الى مسارها الصحيح ، وهذا الذي لم يحصل وتم استخدام اسلوب اخر من " ثلاث " خطوات  للتعامل مع الموضوع ...

اولا : اتصال المعتقلين بذويهم لتطمينهم انهم في اوضاع جيدة ولا يعانون من اي شيء !! أتساءل فقط ؛ أليس من سمح بالاتصال هي نفسها الجهة المشرفة على التعذيب ؟ أليس الاتصال تحت إشراف نفس الجهة ؟ وذا اقر المعتقل بانه يعذب !! الن يرجع الى نفس الجهة المشرفة على تعذيبه ؟ اذا من البديهي ان لا نسمع منهم غير ( أنا بخير ، و المكان خمس نجوم !!)

ثانيا : دخول المحامين " الجدد " في القضية !! لا أذيع سرا اذا قلت لكم انني عندما كنت ابحث عن محامين لقضية الوالد ، كانت ردة الفعل من قبل المحامين هي انقطاع التواصل تماماً وعدم الرد على الاتصالات !! ليس بغريب رد الفعل هذا لأنني اعلم حجم الضغط الذي سيمارس عليهم اذا دخلوا في القضية !! لنرجع الى المحامين " الجدد " وعلامات الاستفهام ؟ في البداية دخولهم " كمتطوعين " في القضية ، وحضورهم جلسة التمديد في الوقت المحدد ، مع ان محامينا يجد صعوبة في حضور الجلسة في الوقت المحدد بسبب تغيير الوقت باستمرار - بعض الاحيان يحضرونهم خارج نطاق الدوام الرسمي - وعدم إبلاغه من قبل النيابة بموعد الجلسة !! ، و كذلك حرص المحامين " الجدد " على مقابلة المعتقلين و سؤالهم ؟ مع ان المعتقلين لا يعرفون اساسا من هم !! وايضا الحرص الشديد للمحامين " الجدد " كلهم للخروج في تويتر و الكتابة في الموضوع ، مع انهم ليست لديهم اي صلة بالقضية سوى " تنزلهم " في جلسة التمديد ، في الجانب المقابل محامينا الذي اكمل اكثر من شهرين في القضية لم يخرج في تويتر او غيرها للتحدث في القضية ، وأخيرا الشخص الذي وضع يده في يد المحامين " الجدد " واخذ يوجههم هو نفسه الشخص الذي يطلق على المعتقلين عبارات " الخونة " ، " المتآمرون " ، " العملاء " !! فكيف يكون هذا هو الشخص الحريص على المعتقلين وليس " ... " !! .

ثالثا : خبر صحفي رسمي ينفي التعذيب !! يقول الخبر " اكد مصدر اماراتي مقرب من الحكومة " يعني هذا المصدر ليس هو النائب العام ، و لا مكتب النائب العام ، ولا نيابة أمن الدولة ، ولا وزارة العدل ، ولا شخص في الحكومة نفسها ، ولا شخص معروف الاسم ايضا ، انما هو شخص مقرب من الحكومة !! ، هذا المصدر ياخذ على مستوى مصداقية المصدر الصحفي أدنى مستويات المصداقية ، واتسال كيف عرف هذا الشخص بان الخبر غير صحيح كما يدعي ، مع ان القضية أخذت اعلى درجات التحفظ القانوني .

نسيت الجهة المعنية انه مع خروج موضوع تعذيب معتقلي الامارات فقد الأهالي الثقة بهم ، لذلك لا يكون علاج المشكلة من خلال نفس الجهة لانه ليس من الممكن ان ( تؤدي نفس الأسباب الى نتيجة مغايرة ) !! ، لذلك الحل يكمن في " ثلاث " خطوات صحيحة وهي : اولا تكوين لجنة من ( اهالي المعتقلين ، محامي المعتقلين ، طبيب ، طبيب نفسي ، النيابة ) لتكون ذات مصداقية و حيادية وتتأكد من صحة المعتقلين ، ثانيا وضع المعتقلين في الحبس الاحتياطي وتكون تحت إشراف وزارة الداخلية وليست في اماكن " مجهولة " ، ثالثا حضور محامي المعتقلين كل الجلسات وعدم منعه من حقوقه تحت اي ذريعة كانت .
هذه الخطوات من شانها ان تعيد القضية الى مسارها الصحيح ، وتأكد ان القانون يحمي الجميع وانه لا يمكن لجهة او شخص التعدي على الغير .

* حسن المنصوري ابن المعتقل الدكتور محمد المنصوري، المقال منشور على حسابه ي تويتر
@ بتاريخ 16\9\2012م

الأربعاء، 19 سبتمبر 2012

تعرف على: أ. راشد بن سبت


تعرف على : أ.جمال الشرقي


تعرف على: أ. أحمد الشرقي


تعرف على : أ. نجيب الأميري


#من_حقي #ItIsMyRight

مجموعة من التغريدات التي نشرها ناشطون حقوقيون على موقع التواصل الإجتماعي تويتر تلخص حقوق المواطنة التي يطالب بها أحرار الإمارات، التغريدات نشرت ضمن حملة #من_حقي  يوم الأربعاء بتاريخ 19\9\2012

A set of tweets published by activists on Twitter, summarizes the rights of citizenship demanded by the UAE detainees and their families. The tweets was published in a campaign titled "mn haki"= "it is my right"  on Wednesday on 19 \ 9 \ 2012



1) من حقي أن أرى قريبي المعتقل كي أطمئن عليه.
It is my right to visit my detained relative and make sure that he is well

2) من حقي أن أطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين ، فحبسهم كان ولازال بدون تهمة .
It is my right to demand the immediate release of the detainees, since their detention continues to be groundless with no charges

3) من حقي أن أقابل النائب العام ، ومن واجبه أن يرد على استفساراتي ، فهو المسؤول عن هذه القضية . 
It is my right to meet the Attorney General, and it is his duty to answer my questions, as he is in charge of this case

4) من حقي توكيل المحامي الذي أطمأن إليه عن قريبي المعتقل ، هذا حق كفله لي القانون . 
It is my right to hire a lawyer of my choosing for my detained relative, as guaranteed by the law
5) من حقي رفض أي محامي فرض على قريبي المعتقل من غير موافقته.
It is my right to refuse any lawyer that has been imposed on my  detained relative without his consent

6) من حقي كمواطن المطالبة بتحجيم عمل جهاز الأمن ، ومنع تدخله السافر في الحياة المدنية .
It is my right as a citizen to request preventing the blatant interference of the security forces in  our civil life
It is my right as a citizen to demand a correction of the security force's role in civil life, by returning it to its original scope

7) من حقي كمواطن المناداة بمبادئ الحرية والكرامة في وطني المحب. 
It is my right as a citizen to call for the principles of freedom and dignity in my beloved country

8) من حقي المطالبة بتفعيل دور المجلس الوطني لأجل مستقبل مشرق للامارات . 
It is my right as a citizen to request activating the role of the National Federal Council in the hopes of a bright future for the UAE

8) من حقي كابنٍ للمعتقل المطالبة برؤية والدي، فنفسي لن تسكن إلا برؤيته .
It is my right as a son of the detainee to demand visiting my father. I can't be reassured of his well being until I have seen him myself

9) من حقي كزوجة معتقل المطالبة بالإفراج الفوري عنه، فما عهدت منه إلا حب الوطن 
It is my right as the wife of the detainee to demand his immediate release, since I have always known him to be a loyal patriot

10) من حقي كأم للمعتقل أن أفهم سببا واحدا لاعتقال ابني ، فقد ربيته على الأمانة والإخلاص للوطن . 
It is my right as a mother to demand at least one good reason from you for detaining my son whom I raised to be true & loyal to our country

11) رؤية المعتقلين والاطمئنان على صحتهم ، حق لأسرة المعتقل  ، وواجب على النيابة العامة . 
Visiting the detainees to ensure their wellbeing is the right of every detainee's family, and an obligation of the Public Prosecution Office
12) من حقي كمواطن أن أطالب باستقلال السلطة القضائية . 
It is my right as a citizen to demand a fully independent and impartial judicial system

13) من حقي كمواطن قدرتي على التعبير بحرية وكرامة، دون تخويف أو تهديد أو 
تشهير أو اعتقال . 
It is my right as a citizen to practice freedom of expression without fear or threats or defamation or arrest

14) من حقي كمواطن ممارسة حقوقي المدنية التي كفلها الدستور ، دون إعاقةغير مبررة من جهاز الأمن .
It is my right to practice all my civil rights as guaranteed in the constitution, without unjustified hindrance from security forces

15) من حقي كقريب للمعتقل أن أعلم ماهي تهمته التي اعتقل من أجلها . 
It is my right to know why my relative has been detained and to be informed of the charges against him

16) من حقي كمواطن أن أجلس في بيتي مطمئنا دون خوف من مداهمة أو اعتقال غير مبرر . 
It is my right as a citizen to feel safe in my home without fear of unjustified arrest or detention

17) من حقي كمواطن ومن واجب الوطن أن يحميني من يحاول الاعتداء علي ، كان الاعتداء جسديا كالضرب أو معنويا كالقذف والتشهير . 
It is my right as a citizen to be protected by my country from attempts to harm me by physical assault or malicious mudslinging & defamation

18 ) من حقي كمواطن أن أطالب بالعدل والمساواة بين جميع أبناء الوطن ، فالوطن للجميع . 
It is my right as citizen to demand justice and equity for all nationals, because our country belongs to all of us

19)  من حقي كمواطن أن أشارك في المجلس الوطني بالتصويت والانتخاب، حقاً يكفله الشرع والقانون والمجتمع . 
It is my right as a citizen to vote for the National Federal Council, as guaranteed by religion, law,and society

20 ) من حقي كمواطن الحصول على كافة حقوقي في نواحي التعليم والتوظيف والصحة، وعدم حجبها بلا مبرر قانوني .
It is my right as a citizen to enjoy access to education, employment, and health without having those rights unjustifiably revoked

21) من حقي ومن حقنا جميعا رفض الانتهاكات التي يقوم بها جهاز أمن الدولة ، والتي تجر وطني إلى هاوية عميقة . 
It my right, and OUR right, to condemn the violations committed by the security forces, which are leading our country down a dangerous path

22) من حقي ومن حقنا جميعا المطالبة بالإفراج الفوري عن المعتقلين وإرجاع الجنسيات المسحوية لأصحابها ورد الاعتبار لهم . 
It is my & our right to demand the immediate release of the detainees, and to restitute the revoked citizenships, and restore their honor

23) من حقي ومن حقنا جميعا السفر والتنقل دون منع غير مبرر، أو تضييق غير معتبر . 
It is my & our right to travel without being unjustifiably prevented or restrained

24) من حقي ومن حقنا جميعا العيش في وطن يتسع صدره لكل الآراء والتوجهات ، فالاختلاف يعني البناء لا الهدم . 
It is my & our right to live in a country that embraces different opinions &views, and considers diversity a strength not a weakness

25) من حقي ومن حقنا جميع أن نعيش بتلاحم وترابط ونرفض كل حملات التخوين والتشهير الدخيلة على مجتمعنا . 

It is my & our right to live united and condemn the malicious treason smear campaigns as unwelcome intrusions into our society

الأحد، 16 سبتمبر 2012

يوسف اليوسف يكتب : لانرى في الأسر الحاكمة اعداء لنا مهما اختلفنا ruling families will never be enemies





مجموعة من التغريدات التي نشرها البروفسور يوسف خليفة اليوسف على صفحته في تويتر بتاريخ 14\9\2012 :

@Prof_Yousif:

لانرى في الأسر الحاكمة اعداء لنا مهما اختلفنا، بل اهل ومصيرنا مشترك، وهذه قناعة راسخة ويعلم الله لانقولها خوفا اوطمعا، هكذا كان الحال وسيظل.
لكننا عاهدنا الله ان نصارحهم بما فيه خير هذه المجتمعات فارضاء الله يسبق ارضاء مخلوقاته بل شرط لاستقرار وازدهار هذه المجتمعات..
 لابد في خضم التطورات في الإمارات وما واكبها من اعتقال من نحسبهم من النخبة ان نؤكد للحكومة ان هذا الأسلوب في علاج الخلافات لن يؤتي أكله..
 ننصح هذه قيادات الامارات بأن تسلك مسلكا ينسجم مع ظروف المنطقة وان تتعامل مع المطالب الإصلاحية بإيجابية وان تبتعد عن التلفيق المسبق للتهم..
 ننصح هذه قيادات الامارات بأن تسلك مسلكا ينسجم مع ظروف المنطقة وان تتعامل مع المطالب الإصلاحية بإيجابية وان تبتعد عن التلفيق المسبق للتهم..
 ننصح هذه قيادات الامارات بأن تسلك مسلكا ينسجم مع ظروف المنطقة وان تتعامل مع المطالب الإصلاحية بإيجابية وان تبتعد عن التلفيق المسبق للتهم..
- ضيقتم على العمل الدعوي بكل اشكاله سواء في ما يتعلق بتربية الأجيال أو بالعمل الخيري او بخطب المساجد او بالعمل النقابي..
- أخفقتم في الارتقاء بدور المجلس الوطني ليعبر عن آمال المواطنين..
- صادرتم حرية الاعلام فتحول الى مرتع لنشر الرذيلة والنفاق..
- تدخلتم تدخلا سافرا في القضاء حتى فقد مصداقيته محليا ودوليا ثم سمحتم بتفشي الفساد والرذيلة بانواعها وما حفلة مادونا الا آخرها
- استعنتم بمرتزقة العالم الذين ادانتهم اكثر من دولة
- منعتم كثيرا من علماء الأمة من الدخول وتنشئة الأجيال تنشئة سليمة ومعتدلة
- اعتقلتهم ثلة من أبناء الوطن الأطهار يعرفهم القاصي والداني وحاكمتموهم في الإعلام وتوتير وادنتموهم بالخيانة والعمالة والتآمر!
 تمادت بعض الفئات المحسوبة على اجهزة الأمن بالتشهير بأسر وعوائل المعتقلين؛ سلوك يدل على ان هذه الكائنات ليس لديها احترام ولاغيرة على اهلها...
 لازلنا نتأمل ان تكون هذه حالات شاذة ولاتعبر عن اي جهاز من اجهزة هذه الدولة مهما اختلفنا معها والا فاننا امام طامة كبرى..
 بعض من نتعشم فيه العقل والخوف من الله (ولازلنا) شطح شطحة لامبرر لها باتهام المعتقلين بالمرض دون تقديمهم لأخصائي نفسي تبرئة للذمة على الأقل!
ما هذا يااخواننا؟ اليس هؤلاء المعتقلون ابناءكم واخوانكم؟ هل يعقل ان يتم هذا التشويه للحقائق من اجل مصالح آنية؟
 هل تعتقدون بعد كل هذا ان سياساتكم منطقية وعادلة ولها صلة بأمن وازدهار الوطن؟ ام انها ليست اكثر من مزاجية وقصر نظر وفقدان المشورة العاقلة؟
 نقول -وبعكس ما تسمعونه من بعض الأنتهازيين والوصوليين- اننا نطالب بالحرية الكاملة التي يسمح بها ديننا وتتطلبها المرحلة وتجمع عليها الغالبية..
 الأصوات الشاذة تستخف بأبناء المنطقة ففي علاقاته مع الخارج يتحدث عن الحرية وبالداخل (رغم الاعتقالات والتعدي) يتكلم بالتبرير والتقرب من السلطة
يتفلسف حول امور اجرائية كالتعددية والحزبية، ويترك امور جوهرية كالمشاركة في القرار والثروة واستقلال القضاء وحرية الصحافة..
 هي كلمات من القلب.. نقولها لقيادات هذه الدولة ولهذه الفئات من انصاف المثقفين ونسأل الله ان تصل الى قلوبهم ويتدبروها قبل فوات الأوان..

**********************************************************************

A number of tweets that was published by Prof. Yousif Kalifa Al-Yousif on twitter on 14\9\2012:
1-
our firm conviction is that the ruling families will never be enemies. Even if we disagree, they are family &our destiny is a shared one

2-
But we vowed to be honest for the good of society-as pleasing Allah first &foremost is a cornerstone of our society's development &stability

3-

We must assure the UAE govt that arresting those believed to be the country's elite as a method of conflict resolution will never bear fruit

4-
We urge the UAE's leadership to deal positively with reform demands and to refrain from the pre-fabrication of charges

5-
You have limited advocacy work in all its forms, be it educational, social, philanthropic, religious or union related

6-
You have failed to allow the National Federal Council to live up to its role of reflecting and voicing the hopes of UAE nationals

You repressed the freedom of the press turning your media into a vehicle of spreading vice and hypocrisy

7-
You blatantly interfered in the judiciary system until it lost all credibility both locally and internationally

You have allowed corruption and immorality to run rampant. Madonna's concert is only the last in a series of such behaviour

8-
You hired global mercenaries who have been condemned by more than one country (ie Black Waters)

You prevented many of the nation's scholars from entering the country and ensuring the sound and moderate upbringing of future generations

9-
You arrested a group of well know patriotic honest citizens, tried them in the media and finally condemned them of conspiracy and treason

10-
Groups of the security forces have have subjected the families of those arrested to blatant threats and verbal abuse
The way groups of the security forces are treating the families of those arrested prove that they're creatures that lack respect & humanity

11-
We are still hoping that these actions are anomalies that do not represent any government body, otherwise we are facing a catastrophe

12-
Some whom we hoped & still hope would be reasonable, committed a grievous lapse in judgment by accusing those arrested of being psychopaths

13-
What is this people? Are those detainees not your sons and your brothers? Is this distortion of facts for personal gain conceivable?

14-
Do you still think that your policies are logical and fair and ensure the security and prosperity of this country?

Have you now realized that your policies are merely short sighted, moody and unreasonable?

15-
We say - contrary to opportunists- that we demand the full freedom allowed by religion, required by the times, and agreed to by the majority

16-
Some underestimate us. Internationally they speak of freedom, yet locally (in spite of the arrests & abuse) they're full of justifications

17-
They discuss procedures yet steer clear of issues such as an independent judiciary system, political participation & freedom of the press

18-

We address our heartfelt words to the leaders of the UAE &those with a voice and pray that they reach their hearts before it is too late.