الجمعة، 10 مايو 2013

شهادة داعية الكويت الدكتور يوسف السند في دعاة الاصلاح

 
 
. دعاة الإصلاح عشت في كنفهم: في نفوسهم همم الأسود في قلوبهم رحمة الودود في جباههم سمة السجود في عطائهم كرم وجود!!
· لقد ثبت دعاة الإصلاح في الإمارات على فتنة السراء والرخاء وانفتاح أبواب كل شيئ ولذلك فهم أقدر على تحمل فتنة السجن والضراء مع ذلك فهم مسالمون!

· شهادة: لقد عشت في كنف دعاة الإصلاح في الإمارات وخارج الإمارات فوالله الذي لا إله إلاهو ماسمعت منهم كلمة سوء أو فعل شر والله على ما أقول شهيد.

· شهادة: أنا على يقين أن دولة الإمارات حفظها الله سوف تستفيد حتما من طاقات دعاة الإصلاح بجانب طاقات المخلصين من أهل الإمارات وما أكثرهم!!

· شهادة: لقد تحلى دعاة الإصلاح في الإمارات بالأدب الجم واحترام قادة بلدهم مع كرم وجود وحكمة وحبهم لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

· أيها المسلمون العقلاء: بعد المحاكمات والشهود نجدد فخرنا وحبنا وتقديرنا لدعاة الإصلاح المسالمين في دولة الإمارات!!

DrYALSANAD@

الاثنين، 6 مايو 2013

تقرير الجلسة الثامنة لمحاكمة أحرار الإمارات


 التقرير المفصل للجلسة الثامنة لمحاكمة معتقلي الإمارات بتاريخ 6/5/2013م
بداية الجلسة :
بدأت الجلسة حوالي الساعة 10:30 صباحا، وانتهت حوالي الساعة 12:30مساء، وقد تم الحديث في بداية الجلسة عن ورود التقرير من مختبر الأدلة الجنائية الالكترونية، والخاص بمحضر الاجتماع المؤرخ ب 1/4/2011، والمتضمن بتطابق صوتي المتهمين: د.محمد المنصوري، وأحمد غيث السويدي، وذكر القاضي خلال الجلسة أن هذه آخر جلسة ثم سيتم الاستماع للمرافعات .
وبعد الاستراحة الأولى: استفتح القاضي الجزء الثاني من الجلسة قائلا: أن جلسات سماع شهود النفي قد ختمت وغدا ستكون مرافعة النيابة، ثم سماع مرافعة المتهمين والمحامين، وسأل المحامين عن المدة التي يريدونها فأجاب بعضهم بأنهم يريدون شهرا كاملا للترافع ولكن القاضي رفض ذلك ثم حدث نقاش مطول حول هذا الموضوع من قبل المعتقلين سيتم ذكره في جزئية المعتقلين وسنذكر نتيجة ذلك في جزئية نتائج الجلسة.
مواجهة التقرير الجنائي:
المحكمة واجهت د. محمد المنصوري بالنتيجة التي وردت وهي ثبات مضاهاة الصوت، فأنكر المنصوري ذلك، وواجهت أحمد غيث بثبات مضاهاة الصوت، فأنكر ذلك فذكر أنه متعب نفسيا ولا يتذكر.
شهود النفي:
ذكر القاضي أن المحكمة مستمرة في سماع شهود النفي، وهم شهود مقدمون من المحامي حمدان الزيودي،أسماءهم كالتالي: حسن ابراهيم حوكل، والشاهد عبدالله ابراهيم النقبي، والشاهد الثالث سيف راشد الشامسي.
الشاهد الأول:حسن ابراهيم حوكل، لم يحضر.
الشاهد الثاني : عبدالله ابراهيم النقبي
وقد شهد على معرفته بعض المعتقلين، وأنه خالطهم في العمل، وقد كان رئيسا لجمعية المعلمين لفترة وتعامل معهم، ولم يعرف عنهم إلا حرصا على الوطن وقيادته، وحضر اجتماع الجمعية لليوم الوطني وذكر أن عيسى السري –معتقل- قال فيه: " إن شيوخنا أشبه بالملائكة الذين نكن لهم كل حب واحترام "، وكذلك مع عبدان النقبي، ولم ير منهم إلا كل حرص على الوطن وخدمة الناس، وذكر أن اتهامهم بتأسيس تنظيم للاستيلاء على الحكم هو اتهام غير صحيح وأنه يعرفهم ولم يسمع منهم ذلك.
الشاهد الثالث : سيف راشد الشامسي
ذكر الشاهد أنه سيحاول الاختصار رغم أن القضية مهمة، وأقسم أنه لن يقول إلا الحقيقة، وسمى المعتقلين بالبرآء، قاموا لله ولأجل إقامة الخير في هذا البلد، وليس لهم هدف غير ذلك، من خلال تربية الشباب والمحاضرات والندوات، ومجالس العلم والقرآن، وهذا هو العمل الذي قاموا به، وشهد لهم بحسن النية والصدق والإخلاص ولم يسمع يوما عن أحد أنه أراد سوءا لهذا البلد، وذكر أن بعض المعتقلين، حدثت لهم بعض الانتهاكات ومنهم من طرد من عمله، ثم كرر بأنه يشهد بأنه لم يسمع ولم ير منهم أي أمر يدل على رغبتهم بالاستيلاء على الحكم.
النيابة:
وجهت النيابة سؤالا للشاهد الأول عبدالله النقبي، وهو هل ما أقر به من عدم صحة التهمة هو بعلم لديه أم يعتقده، فرد على ذك بأنه بعلم لديه ومن خلال تعامله معهم، ومن خلال معرفته واحتكاكه بهم.
أعادت النيابة هذا السؤال للشاهد بعد أن أجاب على أسئلة المحامين، لكن القاضي حجب هذا السؤال .
سألت النيابة الشاهد الثالث الشامسي: هل هو على علم بوجود هيكل تنظيمي للجمعية، فأقر ذلك فسألته هل  علمك بذلك على سبيل التقدير أم العلم اليقين؟
فرد الشاهد بأن هيكلية جمعية الإصلاح معلومة، وهي موجودة في نظام الجمعية وفي كتبها.
طلبت النيابة من الشاهد أن يسمي كتابا من كتب النام الداخلي، فرد عليها القاضي: هل هذا سؤال لإثبات البراءة، فردت النيابة قائلة : نحن لا نسعى لها!

المحامين :
سأل المحامي الشاهد الثاني عبدالله النقبي، إن كان يعرف بعض المعتقلين ممن لم يذكر أسماءهم، وماذا يعرف عنهم، فذكر أنه يعرف حسن محمد الحمادي ، وبدر الحمادي، وحسين النجار، وفؤاد الحمادي، وأحمد صقر، ثم لم يسمح القاضي بالإجابة عن الشق الثاني من السؤال وهو ما مدى معرفة الشاهد بكل منهم على حدة، وذكر المحامي أنه يود إثبات الإجابة عن هذا السؤال لأنه العقوبة شخصية وينبغي نفي التهمة عن كل منهم على حدة.
محامي آخر، سأل الشاهد النقبي، إن كان المتهمون لديهم في جمعية الإصلاح ما يسمى بدعوة الإصلاح، ولهم هيكل، وإن كان هو على علم بهذا الهيكل كمعرفة عامة، فرد الشاهد بوجود جمعية الإصلاح وهيكل إداري.
سئل الشاهد من قبل المحامي عن تواصله مع المتهمين بعد 2010م وهل علم بوجود توجه عندهم للاستيلاء على الحكم أو تقول على الحكام، فذكر نعم كان له تواصل مع بعضهم ، ولم يلمس منهم ذلك.
وجه المحامي سؤالا للشاهد الثالث الشامسي مضمونه : هل لديه علم باجتماعاتهم في بيوتهم ومزارعهم، أو هل كان يسمح لهم بالاجتماع في الأماكن العامة، لكن رفض القاضي هذا السؤال.
وجه محام آخر سؤالا للشاهد الثالث مضمونه: هل له معرفة بهؤلاء المعتقلين، وهل له علم بوجود دعوة الإصلاح وأن هناك تنظيم إداري وما إلى ذلك، فرد الشاهد : بأنه يعرفهم منذ زمن بعيد، وأن جمعية الإصلاح نشأت بمرسوم من رئيس الدولة، وأن دعوة الإصلاح نشأت منذ قيام الجمعية وكل عمل لابد وله هيكل إداري ورئيس ونائب وأعضاء.
سئل الشاهد هل له تواصل مع أعضاء جمعية الإصلاح من 2010، وذكر أنه تواصل معهم وذكر أنه سمع منهم : ( الكلام على الحكام خط أحمر) .
وجه المحامي سؤالا للشاهد عن التضييقات التي طالت دعوة الإصلاح، وعن الانتهاكات ولكن القاضي رفض أسئلته ولم يسمح له، وقد ضايق القاضي المحامي عندما قال :أن أسئلته يجب أن تكون قانونية، ولا شيئ غير ذلك، وهو أمر معروف ويدرس في سنة أولى قانون على حد قول القاضي .
فرد المحامي : هل يعني ذلك أن الانتهاكات لا يسمح بالسؤال عنها، فرد عليه القاضي : طبعا
المعتقلين:
أثناء حديث الشاهد الثالث، رفع الركن يده للسؤال، وسمح له القاضي ولكن بشرط ألا يخرج عن السؤال وإلا لن يسمح له بالحديث مرة أخرى.
تحدث الركن قائلا: هل يعلم الشاهد أن المتهمين على مذهب أهل السنة والجماعة وهل يجيز هذا المذهب الخروج على الحاكم؟
رد الشاهد: جميعهم من أهل السنة والجماعة ولا أعتقد أن أحدا منهم خرج عن هذا الإطار، ولا يجيزون بحال من الأحوال الخروج على ولي الأمر بل احترام وتقدير وطاعة.
وجه الركن سؤالا آخر للشاهد ولكن القاضي حجب السؤال.
بعد الانتهاء من تلاوة شهود النفي لشهاداتهم، سمح القاضي للمعتقلين بالحديث.
فتحدث المعتقل عبدالله الهاجري وذكر أنه وبتاريخ 16/7/2012 تم اعتقاله لمدة 5 شهور، وأنكرت النيابة وجوده وعذب بإجلاسه على كرسي الصعق الكهربائي وتهديده بالصعق، وقد ذكر أنه تم ضربه ضربا شديدا هذه المدة، وتضرر في عمله بسبب الخمسة شهور هذه إذ لم تعطي النيابة مقر عمله أ ما يفيد وجوده عندها، مما يعني انقطاعه عن العمل، وبالتالي فصله.
ثم ذكر الهاجري أن تهمته الكترونية، وهو لم يسمع أياً من هذه التهم على مدى الجلسات السابقة.
قام المعتقل القاضي خميس الصم في جلسة المناقشة حول المدة الكافية للمرافعة ، وطلب أن تتم مرافعة المتهمين بعد أسبوعين، فرفض القاضي ذلك وقال بل غدا، ولكن الصم قال من حقي و بعد قضاء 5 شهور أن أترافع لمدة خمس ساعات، ونحن والمحامون نحتاج شهر، وأراد تقديم هذا الأمر كطلب ولكن القاضي رد قائلا بأن باب الطلبات قد أغلق.
واستدرك الصم وقال أن السجن يرفض تسليمهم القوانين والأوراق، وستبدأ المرافعة ولم يستلم عدد كبير منهم الأوراق، وقد حرم بعضهم الورقة والقلم وكذلك القوانين.
فوجه القاضي سؤالا للمستشار الظنحاني : لم لم يتم تسليمهم القوانين، فرد الظنحاني بأنه لا يعلم إن استلم المتهمون القوانين أصلا.
وأكمل الصم الحديث فقال:  المستشار زار الرزين لعنبرين فقط، وتم تقديم طلب زيارة المحامي العام، لكن فوجئوا بزيارة 2 من رجال الأمن، وهذا الأمر غير مقبول قانونا فكيف يسمح لاثنين من الموظفين بزيارة القضاة المعتقلين، وأضاف: نحن نتعرض للتضييق ومحرومون من الاتصال، ونريد فتح محضر رسمي بهذا الأمر، فقد تم تقديم هذا الطلب عدة مرات لكن لا استجابة.
تحدث أحد المتهمين وعقب على كلام الصم قائلا: أجابنا مدير سجن الوثبة، أن جهاز الأمن هو من يمنع دخول هذه الأوراق ويفرض عدم إيصالها للمعتقلين.
قام عيسى السويدي وتحدث قائلا: في تقرير لجنة الخبراء، وفيما يخص مدارس الاتحاد الخاصة هناك 4 أمور مزورة ولا تمت للحقيقة بصلة.
أحد المعتقلين ذكر أن هناك 10 صفحات ناقصة، في جلسة تحقيق النيابة ولم تتوفر في الجهاز الذي يستعمله للاطلاع على الملف.
قام محمد عبدالرزاق الصديق فقال : نحن الستة المسحوبة جنسياتنا أمرت أن نعاد إلى محبسنا وكٌسر أمركن ولم نعد إلى محبسنا بل لسجن الصدر، ووضعنا في زنازين انفرادية، منفصلة ومنعنا من الاتصال بالمحامي.
وهذا الأمر حدث في الجلسة السابقة، فمن الذي يكسر كلام القاضي، ويمنعنا من المحامي والاتصال والصحف والتواصل مع الآخرين لمدة أسبوع، ومنذ أسبوع جاؤوا بالجهاز ووضعوه في غرفة وقالوا كل شخص يستعمله لمدة ساعتين، وأنا أحتاج 5 شهور للاطلاع على هذه الأوراق.
فرد القاضي : بأن من حقك الاطلاع على الملف، لكن المحامي مطلع عليه.
فرد الصديق: بأنه لم يسمح له بمقابلة المحامي، فلم يتم التمييز بينهم ؟
ثم تحدث ابراهيم المرزوقي فقال: إن المحامي قد أعطاهم أوراق القضية في الرزين ولكن تم نقلهم بعدها إلى الصدر بصورة مهينة، وأجبرنا على عدم أخذها، وأيضا قد طلبت أن يكون لي إبلاغ ما تعرضت له من تعذيب وامتهان إنساني، فقد تعرضت لشهر كامل للتعذيب والإيذاء.
وتحدث خليفة النعيمي فقال: أوراق القضية لم يدخلوها لسجن الوثبة، فسألنا سعيد النقبي أمام رئيس نيابة بني ياس عن السبب فقالوا : جهاز الأمن هو من أصدر هذه الأوامر، وأمر بمنع إدخال الأوراق لنا.
د. محمد المنصوري : سألنا الإدارة فقالوا سامحنا، جهاز الأمن شكل لجنة، وقال لا نذهب بكم إلى المكتبة ولا الأوراق الباقية تسلم، ولا نذهب إلى الرياضة....، وعدد أمورا أخرى.
تحدث الركن مرة أخرى وقال: أودع ابني قبل أسبوعين 9ملفات وأدخلوها علي في السجن، ولكنه أودع 4 ملفات تكملة ورفضوا إدخالها، وكذلك مذكرة الدفاع الخاصة بي، وقد قيل لي البارحة، أن المسموح فقط أن تطلع على الأوراق، ولا يمكن أن تبقيها معك، وأنا بحاجة إلى إبقائها معي، وقال مطر البلوشي أن الأوامر فقط أن تقرأها، والسجن يبيح لي إدخال كتاب أجنبي فكيف لا يسمح بأوراق القضية، وقلت لمطر سأبلغ القاضي ، فقال: اعمل لنا خير وأبلغه.
تحدث سالم حمدون الشحي وقال : من فجر الدعوة صدرت قرارات المحكمة باستلام الأوراق والنيابة وإدارات المنشآت لم تتقيد بالأمر بتاتا، فأوراقي لم تدخل حتى من البوابة الخارجية، وقدمت شكوى وسألت عن التظلم وجاؤوا بها 3 مرات ولم يتم إدخالها،وأود إدخالها كاملة وليست منقوصة فأنا لم أستلم أي شيء، وحتى مع المحامي لا يسمح لي بتسليمه ولو قصاصة ورقة، وقد أرسلت طلبا إلى النيابة العامة بخصوص تسليمي أوراق الدعوى وأنا بانتظار رد نيابة أمن الدولة أنها صادرت الأوراق، وذكر الشحي أن المسؤول في سجن الوثبة النقيب مطر البلوشي: ذكر أن جهاز الأمن يمنع دخول أي وقة للقضية.
 أما راشد عمران فقد قال: أرجو يا سيادة القاضي أن يتسع صدرك، أنا أنقل استيائي وأصحابي من تعامل حضرتكم مع المحامي عبدالحميد الكميتي، فنحن نرى أنه غير مسموح له بالحديث بالوقت وكثيرا ما تحجب أسئلته
رد عليه القاضي : دع الركن يجيب، فقال الركن : أنت تدير الجلسة كما تشاء يا سيادة القاضي.
سيف العجلة: أوراقي ناقصة، وتحقيقاتي غير كاملة .
خالد الشيبة قام فقال: زارنا المحامي قبل أسبوعين، وجلسنا ومعنا أوراقنا التي جئنا بها من الزنزانة، وسلمناها، ثم أخذت منا الأوراق، وكان من المفترض أن ترد إلينا، ولكن مر أسبوعان ولم يعيدوا إلينا أوراق القضية، فكيف سأدافع عن نفسي وأنا لا أمتلك أي أوراق فقط نسخة من القوانين؟!
وأضاف راشد بن سبت: بعد محادثتنا مع المحامي، وأخذ الأوراق عنا، زارنا المستشار الظنحاني وقلت له، أن السجن أخذ الأوراق ولم يعطينا إياها وانتظرنا طويلا، وسألت الملازم طارق فرد علي قائلا: أنهم بحثوا ولكن لم يجدوا الأوراق.
وأود أيضا أن أضيف أن هناك تقوّلا علي في المحضر وكلام مخالف لما قلته، وقال أيضا: قدمنا 9 رسائل للمحامي العام، وطالبنا أن يرد علينا إلى اليوم لا تعديل،وكذلك بخصوص الاتصال نتصل 10 دقائق في اليوم والمكالمة مراقبة، وهذا مخالف للقوانين، نحن نتهم بالاستيلاء على الحكم ومن يتهمنا يتجاوز قرارات رئيس الدولة، فمن منا يتجاوز الحكم ؟!
منصور الأحمدي: تم توقيع ورقة تحوي 17 نوع من أنواع التعذيب تعرض لها الأحرار موقعة من 71 معتقل.https://mail.google.com/mail/images/cleardot.gif
نتائج الجلسة :
قررت المحكمة التالي:
1)    المرافعة الختامية غدا من النيابة مع من يريد من المتهمين والمحامين، وفق الأسماء المسجلة وهي:
1-عبدالرحيم الزرعوني
2-محمد عبدان النقبي
3-أحمد سيف المطري
4- محمد الركن
5- محمد عبدالرزاق الصديق
6- عيسى السري
7- عبدالله الهاجري
8- خالد الشيبة
9- مصبح الرميثي
10- راشد الركن
11- عبدالسلام المرزوقي

2)    الجلسات 13-14/5/2013، لمرافعة باقي المتهمين.
3)    الجلسات 20-21/5/2013، لمرافعة المحامين.
4)    تأمر المحكمة بتكليف مدراء المنشآت العقابية وتحت إشراف النيابة العامة بتسليم كافة المستندات والملازم والمذكرات والقوانين التي سبق أن سلمت للمتهمين، وما يلزمهم حاليا على أن يكون تحت إشراف النائب العام، أو المحامي العام.
5)    إعادة المحبوسين إلى محبسهم قانونا، مع استمرار كفالة المكفولين لحين موعد الجلسة القادمة.

الأحد، 5 مايو 2013

انتهاكات جسيمة تشهدها المحاكمات السياسية الجارية في دولة الامارات

كشفت صفحة متضامنون في تويتر ‏@uaemot تحت الوسم #محاكمة_ولكن مهزلة وانتهاكات المحاكمات السياسية الجارية في دولة الامارات، والتي ليس لها من العدالة نصيب، هذه المحاكمة التي جاءت بعدما أمضى خيرة أباء الامارات من المنتمين لدعوة الاصلاح قرابة العام في السجون السرية،تأتي هذه المحاكمات الصورية لذر الرماد في عيون المنظمات الدولية التي اعترضت من خلال تفاريرها الموثقة بالادلة على تدهور سجل حقوق الإنسان في الإمارات .

وقالت أن محاكمة أحرار الامارات محاكمة سياسية بامتياز لسجناء رأيٍ وكلمة .. بدون عدالة.. ذلك أنها تفتقر لمقومات القضاء العادل ..وعرضت لجملة من انتهاكات المحاكمات الخارجة عن نطاق القانون ..ذلك أنه لا اعتبار فيها لمواد القانون ولا الدستور ولاحرمة للشريعة ومقاصدها ولا اعتبار للإنسانية ومبادئها .فقد أصبح القضاء فيها للأسف الخصم والحكم فأي حيادية هذه ؟

لقد تم حبس المتهمين أكثر من سبعة أشهر في سجون مجهولة بلا أي احترام للقانون و الدستور .. وقد مورس على المعتقلين كل أنواع الاضطهاد والإذلال والتعذيب لانتزاع اعترافات زائفة .. في سجون غير قانونية ، حيث اشتكى المعتقلون من أنواع شتى من التعذيب وانتهاك حقوقهم الدستورية:

· اشتكي بعض المعتقلين من نتف الشعر وقلع الأظافره دون أن يحرك القاضي شيئا وكأنه لا يسمع ولا يرى !!!

· أجبر المعتقلون على تناول أدوية هلوسة ظهرت آثارها عليهم في جلسات المحكمة دون أي تحرك من القاضي للتحقيق في ذلك ووقف هذه الانتهاكات !

· اشتكى بعض المعتقلين من صب الماء البارد في أفواههم وعلى رقابهم وهم صائمون

· طالب المعتقل أحمد غيث السويدي بحماية حياته وحياة أهله .. لتعرضه للتهديد والوعيد الشديد من قبل جهاز الأمن ان هو فضح ممارسات التعذيب التي تعرض لها والاعتراف المسجل له تحت التعذيب الا أن القاضي لاذ بالصمت دون أن يحرك ساكنا !!

· هدد أحد المعتقلين بالقتل وهتك العرض ورمى بأبشع الألفاظ .. وأثبت ذلك في جلسات المحاكمة .. والقاضي لا يستجيب ؟ واشتكى المعتقلون من الإهانة والتعرض للضوء ٢٤ ساعة وضيق الزنازين .. والمنع من النوم والذهاب الى دورة المياه ..ولا استجابة

· اشتكي المعتقلون من حبسهم في أماكن لا تصلح لعيش الإنسان ، واشتكي بعض المعتقلين من ضربه على رأسه وفمه ووجهه وظهره بشدة .

· تم تحديد عدد الحضور من أهالي المعتقلين الذين سمح لهم بحضور المحاكمات السرية، وجرى تفتيشهم ومنعهم من حمل هواتفهم وأغراضهم الشخصية ..وسط إجراءات أمنية مشددة .. ثم يقال علنية ؟

· طالب المعتقلون بعرضهم على طبيب للعلاج ولإثبات آثار التعذيب بالتقارير الرسمية .. ولكن القاضي لا يستجيب ..

· تم منع إحدى المتهمات من السفر لإجراء عملية قلب عاجلة.. ولم يسمح لها إلا بعد إلحاح شديد وتقارير مطولة لإثبات حاجتها للسفر

· التضييق مستمر على فريق الدفاع ويتم إسكاتهم. وعدم أخذ طلباتهم بجدية مما يجعلنا نتساءل أين العدالة ؟

· منع حضور الرقابة والإعلام الدولي خوفا من كشفه الفضائح والانتهاكات بحق المعتقلين ، وسمح فقط بحضور الإعلام المحلي المسير من قبل جهاز أمن الدولة !!

· لازال المعتقلون وبعد ٧ جلسات يطالبون بتسليمهم ملف القضية .. لمعرفة التهم .. فكيف يُحاكم من لا يعرف ذنبه ؟!

· تم اعتقال الناشط الحقوقي عبدالله الحديدي ابن المعتقل عبدالرحمن الحديدي لنقله وقائع المحاكمة بصدق ونزاهة .. بعد أن فُقِد الأمل في الإعلام، بينما تقوم الصحافة بنقل الأكاذيب وتوجيه الاتهامات ولم يبق إلا أن تصدر الأحكام .. ولا يتم محاسبتهم ؟

· يشتكي المعتقلون من حال الزيارات ومن صعوبة الإجراءات ومن التفتيش الدقيق والحواجز الزجاجية التي تحول بينهم وبين ذويهم ولا استجابة

· تتحكم نيابة أمن الدولة في سير المحكمة وإجراءاتها بكل ظلم وتجبر وهي الخصم في هذه القضية.. والقاضي خاضع لهم ؟! فأين العدالة ، فلا يسمح قاضي المحكمة للدفاع بالحديث ويقول للمحامي .." اسكت أو اطلع برع!! أما المتهم فيها فهو طرف ضعيف ولا يعطى له وقت للحديث .. ولا يسجل كلامه .. ثم يقال محاكمة عادلة؟

· لا يتم إثبات تفاصيل ما يجري في المحكمة في محاضر الجلسات، فقط ما يأمر القاضي بإثباته يجري تدوينه وهو نادر .. فكيف ستصدر الأحكام بلا محاضر ؟!

· عندما يكون عدد المتهمين ٩٤ ولا يسمح إلا ب٣ شهود نفي لكل محامي فعندها نقول أين العدالة والنزاهة والحيادية

· يسمح لشهود الإثبات بالحديث رغم ضعف كلامهم وأدلتهم ثم لا يتم إفساح المجال للمحامين للاستفسار..فنتساءل أين العدالة !!

بعد سرد هذه الانتهاكات التي وقعت على المعتقلين وظهر بعضها وما خفي منها أعظم نقول لا ينبغي إلا البراءة ورد الاعتبار ،ولا يمكن القبول أبدا بمحاكمات تسير بهذا الانحدار الشديد في العدالة والقوانين والنزاهة والحيادية وحتى الأخلاق .

اننا نرفض رفضا باتا هذه المحاكمة الباطلة. . فعندما طالبنا بها طالبنا بالعدالة قبل كل شيء أما هذه فهي #محاكمة_ولكن بلا عدالة ، ونطالب بالإفراج الفوري بلا شروط ورد الاعتبار لكل المعتقلين ، فلم نعد نثق بهذا القضاء الذي يعبث به جهاز الأمن فهي .. #محاكمة_ولكن بلا حيادية.

تقرير الخارجية الأمريكية عن وضع حقوق الإنسان في الامارات


يحدث في الإمارات : اضطهاد..تعذيب..شرخ في القضاء..ملاحقة الناشطين

كشف تقرير لوزارة الخارجيةالأمريكية تناول الأوضاع في الإمارات عن الحريات وحقوق الإنسان فيها عن 3 مشاكل أساسية في حقوق الإنسان هي الاعتقالات التعسفية وتقييد الحريات المدنية (بما في ذلك حرية التعبير والصحافة والتجمع وتكوين الجمعيات) والاحتجازات المطولة قبل المحاكمة، وعدم قدرة المواطنين على تغيير حكومتهم وفقا لما جاء في تقريرها المطول.
ويقول التقرير : تشمل المشاكل الأخرى لحقوق الإنسان تقارير الشرطة والسجون ووحشية الحرس والتعامل السيء مع المعتقلين والمتهمين داخل السجون . حيث واصلت الحكومة تدخلها في حقوق المواطنين،ووضعت بعض القيود على حرية التنقل، حتى وإن كانت هناك تقارير محدودة عن الفساد فإنها تفتقر إلى الشفافية حيث أشارت لشرخ في استقلال القضاء.

وأضاف تقرير الخارجية الأمريكية : وفقا لتقرير سبتمبر، زعم مواطنون سوريون اثنين أن معاملة السلطات الإماراتية لهم كانت سيئة للغاية أثناء احتجازهم في عام 2011.
ويقول أحدهم أن 15 شخصاً في أربع مركبات لا تحمل علامات أوقفوا سيارته ، وتم مصادرة هويته ، وهو مكبل اليدين ومعصوب العينين قبل أن يقاد للسجن. ويقول نفس الشخص : وضعوني في زنزانة بلا نوافذ مجهزة بكاميرا مراقبة وتعرضت للضرب والجلد واحتجزت في أوضاع مؤلمة حيث علقوني في جدار من ذراعي وساقي، وعرضوني للحرمان من النوم لفترة 18يوما. ويضيف أن السلطات الإماراتية وبواسطة مجهولين استجوبوني بشأن علاقتي بالثورة السورية وصلتي مع المعتقل السوري الثاني في المشاركة في الثورة السورية مع توجيه تهمة انتمائي لجماعات اسلامية بما فيها تنظيم القاعدة . وبعد ذلك تم الافراج عن الأولوأدين الثاني بتهمة الإرهاب وحكم عليه بالحبس 3 أعوام وبدأ اضراباً عن الطعام احتجاجاً على إدانته وذلك حسب ما جاء في تقرير الخارجية الأمريكية.

ويقول التقرير : اختلفت الأوضاع في السجون الإماراتية على نطاق واسع حيث أفادت تقارير بسوء تعامل الشرطة وحراس السجون مع الأفراد داخل السجون لا سيما في مراكز شرطة دبي .

ويتابع التقرير : هناك سجناء اعتقلوا لأسباب سياسية أو أمنية عوملوا معاملة مختلفة عن غيرهم من السجناء.على سبيل المثال، أجبرت السلطات الإماراتية بدون من عديمي الجنسية هو المدون الناشط أحمد عبد الخالق على الحصول على جواز سفر من دولة جزر القمر، حيث ألقت القبض عليه في 22 مايو بعد حملة عبر الإنترنت لحقوق الأشخاص عديمي الجنسية أوالبدون الذين يعيشون في الإمارات وقامت بترحيله الى تايلاند يوم 16 يوليو، و منعت عودته.

اعتقلت السلطات في وقت سابق أحمد عبد الخالق في أبريل 2011 جنبا إلى جنب مع أربعة ناشطين آخرين وحكم بالسجن لمدة سنتين وبعد ذلك أخلي سبيله في نوفمبر عام 2011 قبل إلقاء القبض عليه مرة أخرى في مايو .
وتفيد تقارير بأن الحكومة الإماراتية احتجزت أشخاص من الناشطين والمدونين دون تهمة رسمية أو جلسة استماع قضائية تمهيدية.
كما ذكرت الصحف عن وجود عامل نيبالي على ذمة أحكام بالاعدام وادانته المحكمة في عام 2009 بقتل امرأته وفي عام 2010 اخطرت السلطات سفارة نيبال ان العامل المدان يواجه عقوبة الاعدام لان عائلته لم يدفعوا الدية المطلوبة.
وفي نفس السياق ظل 23 سجينا وراء القضبان بعد استكمال مدة عقوبتهم لانهم لم يستطيعوا دفع الدية التي كانت جزء من العقاب الذي اقرته المحكمة وأشار التقرير ان السجناء مازالوا رهن الاحتجاز الى اجل غير مسمى اذا لم يتمكنوا من ايجاد طريقة لدفع الدية.

كما ذكر التقرير أن هناك اشخاص يموتون داخل السجن اثناء فترة احتجازهم ومثال على ذلك ، ذكرت الصحف يوم 10ديسمبر أن كيني يبلغ من العمر 35 عاما توفى أثناء وجوده في السجن المركزي في العوير وكانت السلطات حكمت عليه بالسجن لمدة عام في 2010 وتغريمه 160 الف درهم ولكنه بقى في السجن بعد انتها مده عقوبته لانه لا يستطيع دفع الغرامة، ويقال انه اصبح مكتئبا ويعاني من نوبات الهلع وافادت التقارير ان السلطات اقتادته لتلقي العلاج قبل بضعة ايام من وفاته، كما افادت التقارير عن وافد عماني حكم عليه بالسجن مدى الحياة 25 عام ، بتهمة تهريب المخدرات وعثر عليه ميتا في زنزانته في سجن دبي المركزي.
وكانت هناك عدة تقارير عن سجناء اجانب محتجزين في دبي انهم عانوا سوء المعاملة اثناء الاحتجاز,
ويحظر الدستور الاعتقال والاحتجاز التعسفي، ولكن كانت هناك تقارير تفيد بأن الحكومة احتجزت أشخاص رهن الاعتقال دون تهمة رسمية أو جلسة استماع قضائية تمهيدية.

وقال التقرير : بدأت السلطات الاماراتية في مارس اعتقال أكثر من 80 شخصا، من بينهم 12 على الأقل مصريين مقيمين في البلاد الذين ألقي القبض عليهم بين شهري نوفمبر وديسمبر. وذكرت السلطات أن الأفراد على صلة بدعوة الاصلاح وجماعة الاخوان المسلمين.
واعتقلت السلطات حسن محمد الحمادي، عضو مجلس إدارة نشط من جمعية المعلمين، في 2011، بعد أن أعرب عن تأييده للمتظاهرين في مصر خلال خطبة مسجد في الشارقة. وأشار التقرير عن الحرمان من المحاكمة العادلة والعلنية من قبل السلطات الاماراتية.

كما ذكر تقرير الخارجية الامريكية عن حرية التعبير والصحافة ان الدستور ينص على حرية التعبير والصحافة ومع ذلك يحظر القانون انتقاد الحكام والكلام الذي يشجع على الاضطرابات الاجتماعية وفرضت الحكومة قيودا على حرية التعبير والصحافة، كما فرضت الحكومة قيودا على الوصول الى بعض المواقع على شبكة الانترنت ومراقبتها ومراقبة غرف الدردشة وخدمات التراسل الفوري.

وأصدرت الحكومة مرسوما جديدا يوم 13 نوفمبر بشأن التعبير على الإنترنت. وشملت أحكام المرسوم موضحا أن القيود المفروضة على حرية التعبير تمتد إلى التواصل عبر الإنترنت، بما في ذلك وسائل الاعلام الاجتماعية. وشملت الحظر على التعبير انتقاد أوتشويه صورة الحكومة، أو مسؤوليها، والدين، وكذلك البلدان المجاورة أو الدعوة إلى الاحتجاجات والمظاهرات. كما زاد مرسوم العقوبات على المخالفين.
أشار التقرير الى وجود من 20 ألف الى 100 الف شخص في الامارات دون أية جنسية أواثبات المواطنة المعروفين بأسم 'البدون' المقيمين في البلاد، وتأتي المشكلة في ان معظم البدون لم يكن لديهم الانتماء القبلي  عندما تأسست البلاد، وآخرون يدخلون البلاد بصورة غير قانونية أو قانونية بحثا عن العمل ، تقوم الحكومة بعملية تجنيس للافراد ويمكن التقدم بطلب للحصول على الجنسية على سبيل المثال ، الأطفال من المواطنات المتزوجات من غير المواطنين لا يحصلون على الجنسية تلقائيا عند الولادة،ولكن يمكن أن تقوم أمهاتهم بالحصول على الجنسية للأطفال بعد تقديم الطلب. قد تتلقى امرأة أجنبية الجنسية عن طريق الزواج بمواطن بعد 10 سنوات من الزواج، وأي شخص قد يحصل على جواز سفر عن طريق قرار رئاسي.
وذكر تقرير الخارجية الامريكية أن القانون لا يوفر للمواطنين الحق في تغيير حكومتهم. التنفيذية الاتحادية والسلطة التشريعية في يد المجلس الأعلى للاتحاد.
وفي النهاية ذكر التقرير حقوق العمالة الوافدة الصحية والسلامة المهنية حيث قال:
كل إمارة لها شروط خاصة بها لإقامة الوافدين ، ولكن واجهت بعض العمال ذوي المهارات المتدنية والأجنبية ظروف معيشية صعبة ، بما في ذلك الشقق المكتظة أو الإقامة غير الآمنة والغير صحية في معسكرات العمل، وبعضها يفتقر إلى الكهرباء والمياه الصالحة للشرب، والطهي ومرافق الاستحمام.


السبت، 4 مايو 2013

شهود النفي: دعوة الإصلاح ولائها للدولة وللحكام

أكد شهود النفي أمام قاضي المحكمة خلال الجلسة السابعة التي عقدت في 30 ابريل، أن ولاء دعوة الاصلاح للدولة، وحكامها، وأنها لم تنشأ إلا لحماية الشباب فكرياً وسلوكياً من الانحراف. وقال الشاهد صقر عبدالله المري وكيل وزارة العدل والشؤون الاسلامية الأسبق ، خلال الادلاء بشهادة بعد أن أقسم اليمين أن دعوة الاصلاح لم تنشأ الا لحماية الشباب فكرياً وسلوكياً من الانحراف، مشيراً أن الفضل بعد الله لدعوة الاصلاح في التزام الشباب .

وأشار المري أنه في الفترة التي كانت لدعوة الاصلاح مناصب في الدولة ،مثل وزارة التربية نقصت نسبة الجرائم بين الشباب.

وأفاد المري:" انني مستعد لأن ارشح في لجنة للإصلاح بين الحكومة و المعتقلين"، مؤكداً أن أعضاء دعوة الاصلاح لم يبدؤوا بالاجتماعات السرية الإ بسبب التضييق عليهم .

وعلى الصعيد ذاته قال الشاهد الثاني سالم الشامسي أن :"لي علاقة قوية بدعاة الاصلاح ولم أرى أي تغيير في فكرهم الإصلاحي منذ انشاء الجمعية و حتى اليوم".

وقال شهود عيان للجلسة أن القاضي كان لا يسمح بكتابة كل شي يقوله الشهود حتى ان بعض المعتقلين احتج وكانوا يقولون :"وثق يا سيادة القاضي".

وفيما يلي ملخص لشهادات شهود النفي في تلك الجلسة :



الشاهد الأول : صقر عبدالله المري
أحد مؤسسي جمعية الاصلاح وعضو سابق في مجلس ادارتها

· جمعية الإصلاح تأسست بهدف حفظ الشباب من الانحراف، وقد أدت دورا كبير في هذا الأمر، وذكر أنه لم يدر في ذهن مؤسسي أعضاء دعوة الإصلاح ومجلس الإدارة -هو عضو في المجلس- أن يأتي يوم ويتم اتهامهم بقلب نظام الحكم، وهم من كانت لهم علاقة طيبة مع الحكام، وخاصة الشيخ زايد والشيخ راشد حاكم دبي سابقا، والذين قاموا بدعم وبناء جمعية الإصلاح،

· أعضاء جمعية الإصلاح أبناء مخلصون للوطن، فقد كانوا حريصين على حماية الوطن وشبابه، وقد نجحوا في ذلك فقد كانت الجرائم قليلة في زمان عملهم، وذكر انه تم التضييق عليهم بعد ذلك وإزالتهم من وزارة التربية ومن أماكن عملهم.

· هؤلاء الشباب ليسوا بمن يريد الانقلاب على الحكم وهم يرون بعدم جواز الخروج لى ولي الأمر، أو إهانته،

· بخصوص الحديث عن سرية التنظيم ذكر الشاهد أنهم كانوا يقومون بالدروس في مقر جمية الإصلاح وعندما تم التضييق عليهم ومحاربتهم، لجأوا إلى المنازل والمزارع،

· ما نسب لهم من محاولة الاستيلاء على الحكم غير صحيحة،

· نفى كون التنظيم العالمي للإخوان يسيطر على دعوة الإصلاح



الشاهد الثاني : سالم عبدالله الشامسي
في السبعين من عمره وله علاقة مع بعض أعضاء دعوة الإصلاح

· ما كتب عن المعتقلين غير صحيح
· جميع من يعرف من المعتقلين هم أعضاء في دعوة الإصلاح.
· أعضاء الإصلاح يجمعون على شرعية رئيس الدولة ويقدمون ولاءهم له ويجمعون على شرعية كل حاكم في إمارته
· ما نسب من أنهم يودون الانقلاب على الحكم ليس له صحة
· لديهم طموحات ومطالب، فهم يطالبون بالحرية ويشعرون بالتهميش، حيث تم إلغاؤهم من انتخابات المجلس الوطني، ولم يتم السماح لهم بالمشاركة والترشح والانتخاب، وضيق عليهم في وظائفهم، فقد نقل عدد كبير منهم إلى أماكن لا تناسب تخصصاتهم.

· أنشطة وبرامج دعوة الإصلاح علنية وليس هناك ما يدعى بالعمل السري، بل إنهم يقومون بدعوة الجميع للحضور

· فيما يقال في موضوع المنازل والمزارع، فقد تم حل مجلس ادارة جمعية الإصلاح ومراكز القرآن، واستبعدوا منها ، فأصبحوا مهمشين، وحتى المجالس لم يسمح لهم بحضورها، فأين يذهبون، لابد وأن يجتمعوا إذن في هذه الأماكن، وهو أمر طبيعي على حد قوله.

· سأل المحامي الشاهد عن تاريخ إنشاء دعوة الإصلاح، فذكر أن الفكرة قبل 1974، وتم الاشهار في 1974 بموافقة إمارة دبي، وكانت تدفع لهم ميزانية مساوية للأندية،

· وذكر أن تأسيس دعوة الإصلاح متزامن مع انطلاق جمعية الإصلاح والتوجيه الاجتماعي.

· علقت النيابة على كلام الشاهد سالم الشامسي فيما يتعلق بإثباته بوجود دعوة الإصلاح قبل 2010، وهو ما ذكر المحامي أنه يبطل التهمة، أن فكر الدعوة قد تغير وهو ليس كنهجها قبل 2010م، خاصة مع ظهور ثورات الربيع كما تقول النيابة. ونفى شاهد النفي سالم هذا الأمر وقال لم يتغير شيء وهو النظام نفسه السابق.

· سألت النيابة الشاهد سالم الشامسي فيما إذا كان يعلم بوجود نشاط سري فقط دون العلم بما يحصل فيه، وإن كان مقتنعا ببراءتهم، فرد الشاهد بأنه لا وجود للسرية لديهم وهو قريب منهم ويعلم ذلك.


الشاهد الثالث: عبدالله محمد التميمي
موجه تربوي

· تفاجأ بالتهم التي وجهت لهم وأنه على علم بتاريخهم وهو تاريخ مشرف، وأنهم يتهمون في وطنيتهم، رغم جلوسه معهم وعدم سماع أي شيء ضد هذا الوطن يصدر عنهم.

· دعوة الإصلاح لها تاريخ مشرف في الإمارات وأن شبابها يتميزون بإخلاصهم للوطن، ولم يسمع أن أحدا منهم تجرأ بحق الدولة أو قال أي شيء يقلل من شأن الدولة ،هم أناس تربويون يوجهون طلابهم لحب الوطن

· وقال : أنا كموجه في التربية وخلال عملي معهم لم أرى أنهم وجهوا الطلبة لأمور ضد الدولة،

· ثم ذكر أن عددا منهم تم تحويله في عام 2003 للتقاعد ، ولم يسمع تذمرهم ولم يثيروا أي أمر ضد الدولة، وليس من عقيدتهم ما يجعلهم غير وطنيين بل هم ملتزمين بالدعوة من جهة وملتزمون بالوطن من جهة أخرى.

· ردا على سؤال المحامي أشار الى أن هناك هيكل إداري للدعوة و بين أنه أمر طبيعي في كل مؤسسة أن يكون لها هيكل إداري وليس تنظيمي، وهذا الهيكل الإداري حفظ الدعوة من أن تخرج عن إطارها.

· شهد للدكتور عدنان جلفار بأن لديه ترخيص لمركز مهارات وهو يقوم بعمل أنشطة طلابية حضر ابنه احدها.

· سألت النيابة الشاهد عبدالله التميمي، هل الشاهد كان يعلم بوجود لقاءات واجتماعات سرية، فرد بأنه لا يعلم أن هناك لقاءات واجتماعات سرية.

رصد صحفي : كيف استقبلت الصحف البريطانية زيارة رئيس الدولة؟


شكلت زيارة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة الى بريطانيا فرصة لدى عدد من جمعيات حقوق الانسان البريطانية ووسائل الاعلام البريطانية للتذكير بملف حقوق الانسان والتجاوزات الخطيرة فيه، وقد ساهمت قضية البريطانيين المحكومين في قضية مخدرات في امارة دبي وشكواهم من التعرض الى التعذيب دورا كبيرا في الكتابة حول ذلك .

فقد أصدر تحالف من سبع منظمات حقوقية دولية بيانا قبل الزيارة طالب فيه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون التطرق إلى سجل حقوق الإنسان المتدهور في الإمارات العربية المتحدة أثناء الزيارة التي قام بها الرئيس الإماراتي إلى بريطانيا في 30 أبريل في وقت تتصاعد فيه وتيرة الانتهاكات في هذه الدولة الخليجية، بحسب المنظمات الحقوقية.

وقالت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "أصبحت الإمارات العربية المتحدة دولة تحبس مواطنيها بسبب التعبير عن رأيهم، فيكونون عرضة إلى التعذيب. ولأن من بين الذين تم انتهاك حقوقهم مواطنين بريطانيين، فإنه يتعين على رئيس الوزراء البريطاني إظهار بعض الصرامة وكسر حاجز الصمت حول سجل الإمارات العربية المتحدة في ما يتعلق بحقوق الإنسان الآخذ في التدهور بشكل متزايد".

وفي رسالتها، عددت المنظمات، وهي منظمة العفو الدولية، ومنظمة الكرامة، والشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، ومنظمة فرونت لاين، ومركز الخليج لحقوق الإنسان، وهيومن رايتس ووتش، ومنظمة ربريف، عددت الشكاوى المتعلقة بقيام السلطات الإماراتية بتعذيب محتجزين، ودعت الحكومة البريطانية إلى فتح تحقيق مستقل ومحايد في هذه التقارير. كما أدانت المنظمات المحاكمة التي تجري الآن، والتي هي غير عادلة من أساسها، في حق 94 معارضًا للحكومة الإماراتية.

وأشارت الى قضية المواطنين البريطانيين الذين راجت مزاعم عن تعرضهم إلى التعذيب وهم غرانت كامرون، وكارل وليامز، وسونيت جيره، الذين تم اعتقالهم في دبي في يونيو/حزيران 2012 للاشتباه في ارتكابهم جرائم تتعلق بالمخدرات. وقال الأشخاص الثلاثة لمحامين من منظمة ربريف، التي قامت بزيارتهم في السجن في فبراير الماضي، إنهم تعرضوا إلى الضرب الشديد والصدمات الكهربائية بينما كانوا رهن الاحتجاز. وقال ويليامز إن الشرطة استخدمت الصدمات الكهربائية على مستوى خصيتيه، وإنه تعرض إلى كسر في يده نتيجة الضرب.

وقال آلان هوغارث، رئيس قسم الشؤون السياسية والحكومية في فرع منظمة العفو الدولية في المملكة المتحدة: "ثمة اشتباه بأن الثروة الهائلة للإمارات العربية المتحدة تحميها من الانتقاد في ما يتعلق بسجلها المثير للقلق في مجال حقوق الإنسان. ويتعين على ديفيد كاميرون تبديد هذا الانطباع بتبني خطاب مباشر. ويجب أن لا يبقى أي قدر من الشك في ذهن الشيخ خليفة في أن سجل بلاده في حقوق الإنسان أصبح ببساطة غير مقبول".

ودعت الرسالة رئيس الوزراء إلى إتباع توجيهات حكومته الصادرة في استراتيجية الخارجية ودول الكومنولث لمنع التعذيب لسنة 2011، ودعوة الإمارات العربية بشكل علني إلى فتح تحقيق شفاف ومستقل في مزاعم التعذيب في أنحاء البلاد، والسماح للجنة الأمم المتحدة المعنية بمناهضة التعذيب بالتحقيق في مزاعم سوء المعاملة في الإمارات.

وطلبت الرسالة التي بعثتها المنظمات الحقوقية من رئيس الوزراء دعوة السلطات الإماراتية إلى السماح لمراقبي دوليين من حضور الجلسات القادمة من محاكمة الـ 94 معرضًا.

وقالت كايت هيغام، وهي محققة لدى منظمة ربريف: "إن بسط السجاد الأحمر لنظام قام بتعذيب مواطنينا سوف يكون أمرًا شديد الإزعاج لكثير من البريطانيين. وإنه لمن الضروري إدراج تعذيب ثلاثة سياح على يد شرطة دبي، والإطار الأوسع لانتهاكات حقوق الإنسان في كافة أنحاء الإمارات، على رأس جدول أعمال هذه الزيارة".

 
أما الباحث البريطاني في مجال حقوق الانسان روري دوناغي فقد نشر مقالا بعنوان:

"هل يتجاهل السياسيون البريطانيون انتهاكات حقوق الإنسان في الامارات !!"


علق فيه على زيارة بوريس جونسون عمدة لندن الى الامارات والذى أعطى نفسه – ضاحكا- لقبا جديدا هو "محافظ الامارة الثامنة" – دولة الامارات مكونة من سبع امارات- فقد أشار العمدة – ضاحكا – أنه يود التركيز على جذب الاستثمارات الاماراتيه بدلا من التطرق الى نقاط خلافية تتعلق بتعرض البريطانيين للتعذيب في دبي!!

وتطرق روري الى قضية منع أستاذ الاقتصاد في جامعة لندن البروفيسور كريستيان من دخول دبي للمشاركة في مؤتمر كانت الجامعة ستنظمه بالتعاون مع الجامعة الامريكية في الشارقة ، واستغرب من أن ديفيد ويليتس وزير الجامعات البريطانية في زيارته للامارات آثر السلامة ولم يفتح هذا الموضوع مع السلطات المختصة سعيا منه لعدم التشويش على هدفه الأسمى وهو الحصول على التمويل والهبات للجامعات البريطانية، بل أن الوزير البريطاني وصف الامارات بأنها بيئة مناسبة لافتتاح فروع للجامعات البريطانية ، متناسيا غياب الحرية الأكاديمية فيها.

وأشار روري في مقاله الى أن مسلك الوزير البريطاني ليس بالغريب ، فقد سبقه الزعيم العمالي ووزير الخارجية السابق ديفيد ميلبان والذي استلم 230 ألف دولار أمريكي نظير العمل كمستشار للشؤون الخارجية للأمارات، فيما استلم رئيس الوزراء البريطاني السابق جوردون براون 264 ألف دولار نظير أربع محاضرات ألقاها في دول المنطقة.

وذكر الكاتب رئيس الوزراء البريطاني الحالي ديفيد كاميرون بخطابه في بدايات الربيع العربي حول " مسؤولية بريطانيا في الوقوف أمام الأنظة التي تضطهد شعوبها"، آملا ألا يؤدي سعي بريطانيا لبيع ستين مقاتلة بريطانية بمليارات الجنيهات لدولة الامارات " الى التغاضي عن سجلها المتدهور في مجال حقوق الانسان بحق مواطنيها والمواطنين البريطانيين كذلك.


كاميرون والتحقيق في إدعاءات تعذيب بريطانيين

أما صحيفة (فاينانشيال تايمز) البريطانية الصادرة في الأول من مايو،فأشارت الى أن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون سيدفع من أجل إجراء تحقيق فى إدعاءات بأن ثلاثة بريطانيين تعرضوا لتعذيب في دبى عندما يجتمع مع الرئيس الإماراتي الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان فى داوننج ستريت مقر الحكومة البريطانية.

وقال كاميرون في تصريحات نقلتها الصحيفة في سياق تقرير بثته ، على موقعها الإلكترونى: "سأطالب بتحقيق مستقل مناسب في الادعاءات"، مشيرا إلى رغبته بأن يجرى مناقشة صريحة مع الشيخ خليفة بن زايد خلال الزيارة التى تستمر يومين إلى بريطانيا. وأضافت أن الحكومة البريطانية حريصة على عدم ترك الجدل المحيط بحبس مواطنيها يلقى بظلاله على الزيارة، ومع ذلك فإن كاميرون حريص على التأكيد بأن بلاده لها علاقة جيدة جدا مع الإمارات بما فى ذلك "العلاقات الاقتصادية والتجارية العميقة جدا".

ونوهت الصحيفة بأن أبوظبى تجرى محادثات مع الحكومة البريطانية لاستثمار قرابة مليار جنيه إسترلينى فى مشاريع طاقة بديلة ، إلى جانب بنك الاستثمار الأخضر الحكومى.

وقالت الصحيفة إن شركة "مصدر" الإماراتية للطاقة المتجددة، ستتمكن من الاستثمار إلى جانب هذا البنك فى مشاريع بالمستقبل بموجب بنود اتفاق يجرى توقيعه اليوم..موضحة أن بريطانيا تأمل بأن الإمارات ستتم اتفاقيات لشراء 60 مقاتلة "طوفان".




أما صحيفة "نيوستاسمان" فقد تطرق دونالد كامبل في مقاله الى قضية البريطانيين المسجونين في دبي ،وأشار فيه أنه في الوقت الذي تفرش فيه الحكومة البريطانية السجاد الأحمر، لاستقبال رئيس دولة الامارات، يعاني المواطنون البريطانيون المعتقلون منذ أكثر من ثمانية أشهر في دبي ،من الضرب،والتعرض للصعق بالكهرباء في مناطق حساسة ،وانتهاك حقوقهم المدنية على يد شرطة دبي.


وانتقد الكاتب صمت وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج أثناء زيارته الأخيرة الى الامارات عن انتهاكات حقوق الانسان الجارية في الامارات ، بل واستغرب الكاتب من اشادة الوزير" باللقاءات الممتازة " التي أجراها مع رئيس وزراء الامارات ، الأمر نفسه حدث مع عمدة لندن بوريس جونسون الذي "أشاد بالعلاقات التاريخية بين البلدين" ن ناسيا تذكر مواطنيه المعتقلين لدى شرطة دبي.


وعبر الكاتب عن امتعاض نسبة كبيرة من البريطانيين الذين يقارنون بين حفاوة الترحيب برئيس دولة يتعرض فيها مواطنين بريطانيين الى الضرب والتعذيب.، الأمر الذي دفعه للمطالبة بأن تكون قضية البريطانيين المعتقلين في دبي حاضرة في أي اجتماع بين البلدين.



تقارير تلفزيونية


وقد استضافت قناة الحوار التي تبث من العاصمة البريطانية لندن المستشار القانوني محمد صقر الزعابي للتعليق حول أبعاد إثارة الإعلام البريطاني لملف حقوق الإنسان http://youtu.be/ZBrhlQjRb1w

أما القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني فقد بثت قبل يوم من زيارة صاحب السموالشيخ خليفة بن زايد أل نهيان رئيس الدولة لبريطانيا في نشرتها الرئيسية تقريراً يدين الإمارات بانتهاكات منظمة لحقوق الإنسان.

الخميس، 2 مايو 2013

وسم #القاسمي_سجين_المبدأ


Bahrainpath@
# القاسمي_سجين_المبدأ ظننت أن رجالا بصفات كهذه اندثروا او يتواجدون في بطون الكتب كرموز نادرة لكن كم نشعر بالفخر ان يحوي #الخليج من هم أمثالك.



‏Alghanim72@
#الشيخ_سلطان_القاسمي ربان سفينة الإصلاح في دولة الإمارات رجل بألف رجل فيه تتجدد سيرة الآباء المؤسسين . 



‏@MBoshaqer
لـــولا المـواقف ما عرفت الرجاجيــــــل والرجــل يعرف بالشدايــد والافعــــــال . 



‏@aboauf
اقولها لكم والايام شواهد هذا البطل سوف ينتصر لأن الله يدافع عن اللذين آمنوا والله غالب على امره والعزة له ومن ينتصرله. 



‏@alialryami
الرجال لاتهزهم السجون وانما تزيدهم ثباتاً. 



‏@um_abdullah_32
عندما أثبت أنك أهلا للإبتلاء بأقوالك وأفعالك وثباتك وصمودك حتى أصبحت هامة يقتدى بها عندها استحققت أن تكون .#القاسمي_سجين_المبدأ

 

‏@almadarih
الحر حر لو قيد بكل الحديد والعبد عبد لوكان من أهل القصور !؟






‏@Sara_Al_Hammadi
من القصر إلى السجن .. من أجل القيم .. ومن أجل المبادئ .. ومن أجل الدعوة .. بورك مسعاك ..